ملخص البحث : هدف البحث الحالى إلى التعرف على مستوى فاعلية الذات التكنولوجية لدى الأخصائي النفسي المدرسي، كذلك التعرف على العلاقة بين فاعلية الذات التكنولوجية وكل من مفهوم الذات المهني وقلق الكمبيوتر، التعرف على الفروق في فاعلية الذات التكنولوجية باختلاف النوع (ذكور – إناث) ، عدد سنوات الخبرة ( 1-5 ، 6- 10، أكثر من 10 سنوات ) ، مكان المدرسة (ريف- مدينة) ، المرحلة التعليمية (الثانوية – الإعدادية )، وأيضاً التعرف على مدى إمكانية التنبؤ بفاعلية الذات التكنولوجية من خلال متغيرى مفهوم الذات المهني وقلق الكمبيوتر، تكونت عينة البحث من (200) أخصائي نفسي مدرسي، طُبق عليهم مقياس فاعلية الذات التكنولوجية ومفهوم الذات المهني وقلق الكمبيوتر(إعداد الباحثة)،وتوصلت نتائج البحث إلى: وجود مستوى مرتفع من فاعلية الذات التكنولوجية لدى عينة البحث ، كما أشارت النتائج إلى وجود علاقة موجبة دالة إحصائياً بين فاعلية الذات التكنولوجية ومفهوم الذات المهني ، كما وجدت علاقة سالبة دالة إحصائياً بين فاعلية الذات التكنولوجية وقلق الكمبيوتر، عدم وجود فروق في فاعلية الذات التكنولوجية (الدرجة الكلية) باختلاف النوع ، عدد سنوات الخبرة ، مكان المدرسة ، المرحلة التعليمية ، وأخيراً أشارت النتائج إلى إمكانية التنبؤ التنبؤ بفاعلية الذات التكنولوجية من خلال متغيرى مفهوم الذات المهني وقلق الكمبيوتر .
العزب, رحاب أمين مصطفى. (2022). فاعلية الذات التكنولوجية وعلاقتها بمفهوم الذات المهني وقلق الكمبيوتر لدى الأخصائي النفسي المدرسي في ضوء بعض المتغيرات الديموجرافية. مجلة الإرشاد النفسي, 71(2), 1-65. doi: 10.21608/cpc.2022.278360
MLA
رحاب أمين مصطفى العزب. "فاعلية الذات التكنولوجية وعلاقتها بمفهوم الذات المهني وقلق الكمبيوتر لدى الأخصائي النفسي المدرسي في ضوء بعض المتغيرات الديموجرافية". مجلة الإرشاد النفسي, 71, 2, 2022, 1-65. doi: 10.21608/cpc.2022.278360
HARVARD
العزب, رحاب أمين مصطفى. (2022). 'فاعلية الذات التكنولوجية وعلاقتها بمفهوم الذات المهني وقلق الكمبيوتر لدى الأخصائي النفسي المدرسي في ضوء بعض المتغيرات الديموجرافية', مجلة الإرشاد النفسي, 71(2), pp. 1-65. doi: 10.21608/cpc.2022.278360
VANCOUVER
العزب, رحاب أمين مصطفى. فاعلية الذات التكنولوجية وعلاقتها بمفهوم الذات المهني وقلق الكمبيوتر لدى الأخصائي النفسي المدرسي في ضوء بعض المتغيرات الديموجرافية. مجلة الإرشاد النفسي, 2022; 71(2): 1-65. doi: 10.21608/cpc.2022.278360