جامعة عين شمس، مرکز الإرشاد النفسيمجلة الإرشاد النفسي1687-0697414120150101مؤشرات الصحة النفسية وعلاقتها بدافعية الإنجاز لدى عينة من طلبة وطالبات جامعة الجوف ( بحث مدعوم من قبل جامعة الجوف ( 154/ 34) AL JOUF University1494902410.21608/cpc.2015.49024ARمحمدالسيد حسين بکرأستاذ علم النفس المساعد . جامعة الجوفJournal Article20150923<strong> </strong>
تسعي الصحة النفسية جاهدة إلى الوصول بالفرد للرضا والانسجام النفسي والاجتماعي والروحاني لتحقيق مستويات عالية من العلم والمعرفة، وبالتالي لا يمکن للعلم أن يحقق أهدافه بعيداً عن الصحة النفسية، ولا يمکن أن تتحقق أهداف الصحة النفسية بعيداً عن العلم والمعرفة.( أحمد عکاشة : 2008 ، 123 )
فالفرد منا مزود بطاقات نفسية أساسية يحتاج إليها لمباشرة وظائفه النفسية المختلفة <br /> وهي الطاقة العقلية المعرفية (Cognitive) والطاقة الانفعالية (Affective) والطاقة <br /> الدافعية (Motivation) . ونمو الفرد هو تمايز لهذه الطاقات بحيث يمکن تجميعها في تنظيم کلي متکامل وتوجيهها نحو أهداف معينة في أوقات معينة لتحقيق الوجود الايجابي له https://cpc.journals.ekb.eg/article_49024_8dd692191607e0c790095c037050e60b.pdfجامعة عين شمس، مرکز الإرشاد النفسيمجلة الإرشاد النفسي1687-0697414120150101الذکاء الوجداني وعلاقته باستراتيجيات مواجهة الضغوط لدى المرشدين الطلابيين بالمرحلة الثانوية بمدينة الرياض471314902310.21608/cpc.2015.49023ARسعدعبدالله المشوحأستاذ علم النفس المشارک- قسم علم النفس جامعة الامام محمد بن سعود الاسلاميةمحمدسيف الوهطهJournal Article20150923 هدفت هذه الدراسة إلى التعرف على العلاقة بين الذکاء الوجداني واستراتيجيات مواجهة الضغوط لدى المرشدين الطلابيين بالمرحلة الثانوية بمدينة الرياض. کما هدفت الدراسة الکشف عن العلاقة بين الذکاء الوجداني واستراتيجيات مواجهة الضغوط والمتغيرات الشخصية (التخصص، العمر، سنوات الخبرة) لدى المرشدين الطلابيين. وقد تم استخدام المنهج الوصفي التحليلي لتفسير الارتباطات بين المتغيرات. وتکون مجتمع الدراسة من جميع المرشدين الطلابيين بالمدارس الثانوية الحکومية بمدينة الرياض والبالغ عددهم (237) مرشداً طلابياً. وقد تم اختيار العينة باستخدام أسلوب العينة العشوائية البسيطة. وقد بلغ حجم العينة (173) مرشداً طلابياً من مجتمع الدراسة. وقد استخدم الباحثان في هذه الدراسة مقياس الذکاء الوجداني من إعداد عثمان ورزق (1998م) وتقنين البلوي (2004م). ومقياس استراتيجيات مواجهة الضغوط من إعداد الشاوي (2010م). وقد خلصت الدراسة إلى عدد من النتائج حيث أظهرت النتائج أن المرشدين الطلابيين عادة ما يتمتعون بالذکاء الوجداني، فقد بلغ متوسط الذکاء الوجداني لدى المرشدين الطلابيين قد بلغ (3.5 من 5). کما أظهرت النتائج أن ترتيب استراتيجيات مواجهة الضغوط التي يلجأ إليها المرشدون الطلابيون من وجهة نظرهم کما يأتي: الاستراتيجية الدينية في المرتبة الأولى، واستراتيجية حل المشکلات في المرتبة الثانية، واستراتيجية الضبط الذاتي في المرتبة الثالثة، ثم استراتيجية التخطيط في المرتبة الرابعة، بعدها استراتيجية المواجهة النشطة في المرتبة الخامسة، ثم استراتيجية المساندة الاجتماعية في المرتبة السادسة، واستراتيجية لوم الذات في المرتبة السابعة، ثم استراتيجية التقبل السلبي في المرتبة الثامنة، فاستراتيجية التجنب والهروب في المرتبة التاسعة، وأخيراً تأتي استراتيجية التفريغ الانفعالي في المرتبة العاشرة. کما أظهرت النتائج وجود علاقة طردية ذات دلالة إحصائية عند مستوى دلالة 0.05 بين الذکاء الوجداني بصورة عامة واستراتيجيات مواجهة الضغوط التالية: (الاستراتيجية الدينية، استراتيجية حل المشکلات، استراتيجية الضبط الذاتي، استراتيجية التخطيط)، بينما أظهرت النتائج وجود علاقة عکسية ذات دلالة إحصائية عند مستوى 0.05 بين الذکاء الوجداني واستراتيجيات مواجهة الضغوط التالية: (استراتيجية التفريغ الانفعالي، استراتيجية التجنب والهروب). کذلک أظهرت النتائج عدم وجود فروق ذات دلالة إحصائية عند مستوى 0.05 بين أفراد العينة في الذکاء الوجداني بصورة عامة تعزى لمتغير التخصص والعمر وسنوات الخبرة. کما أظهرت النتائج أيضاً عدم وجود فروق ذات دلالة إحصائية عند مستوى 0.05 في اتجاهات عينة الدراسة حول (استراتيجية حل المشکلات، استراتيجية الضبط الذاتي، استراتيجية التفريغ الانفعالي، استراتيجية التخطيط، استراتيجية التقبل السلبي، استراتيجية المساندة الاجتماعية، استراتيجية التجنب والهروب، استراتيجية المواجهة النشطة) باختلاف متغير التخصص. وأظهرت النتائج أيضاً وجود فروق ذات دلالة إحصائية عند مستوى 0.05 في اتجاهات عينة الدراسة حول (الاستراتيجية الدينية، استراتيجية لوم الذات) باختلاف متغير التخصص. وقد خلصت الدراسة إلى عدد من التوصيات التي تتعلق بالذکاء الوجداني واستراتيجيات مواجهة الضغوط لدى المرشدين الطلابيين بالمرحلة الثانوية بمدينة الرياض بالمملکة العربية السعودية.
https://cpc.journals.ekb.eg/article_49023_14c0123c1f7d391b186473c3be8d40b6.pdfجامعة عين شمس، مرکز الإرشاد النفسيمجلة الإرشاد النفسي1687-0697414120150101أنماط التعلق في علاقتها بکل من الذکاء الوجداني والإبداع الوجداني لدى عينة من طلبة المرحلة الثانوية1332214902210.21608/cpc.2015.49022ARمحمدحسن أبوراسينکلية التربية - جامعة جازانJournal Article20150923 تناول البحث الحالي العلاقات بين متغيرات أنماط التعلق والذکاء الوجداني والإبداع الوجداني، کذلک کشف التنبؤ بالذکاء الوجداني والإبداع الوجداني من خلال أنماط التعلق، إضافة إلى إجراء مقارنات لمعرفة الفروق في تلک المتغيرات بناء على النوع والتخصص. واستخدمت عينة مکونة من (315) طالباً وطالبة من الصف الثالث الثانوي (159 طالباً، و156طالبة)، طبق عليهم ثلاثة مقاييس من إعداد الباحث: أنماط التعلق، والذکاء الوجداني، والإبداع الوجداني. وباستخدام اختبار (ت)، ومعامل ارتباط بيرسون، وتحليل التباين، وتحليل الإنحدار المتعدد تم التوصل إلى النتائج التالية:
1- وجود فروق دالة إحصائيا بين الطلبة والطالبات في الإبداع الوجداني باتجاه الذکور، بينما لا توجد فروق بينهما في کل من الذکاء الوجداني وأنماط التعلق. وفيما يتعلق بالأبعاد فقد وجدت فروق دالة إحصائيا في نمط التعلق القلق باتجاه الذکور، وفي بعض أبعاد الذکاء الوجداني (الدافعية الذاتية-المهارات الاجتماعية-القدرة على التکيف) باتجاه الطالبات، کذلک في أحد أبعاد الإبداع الوجداني (الجدة) باتجاه الذکور.
2- لا توجد فروق دالة إحصائيا بين التخصصات العلمية والتخصصات الإنسانية في کل من أنماط التعلق، والذکاء الوجداني، والإبداع الوجداني سواء فيما يتعلق بالدرجة الکلية أو الأبعاد ماعدا بعد الجدة من (الإبداع الوجداني) وباتجاه التخصص العلمي، والنمط الآمن من (أنماط التعلق) وباتجاه التخصص الإنساني.
3- توجد علاقة موجبة ودالة إحصائيا بين الدرجة الکلية لأنماط التعلق وکل من الذکاء الوجداني والإبداع الوجداني، وبين الذکاء الوجداني والإبداع الوجداني. وفيما يتعلق بالارتباطات بين أنماط التعلق وکل من الدرجة الکلية أو أبعاد الذکاء الوجداني والإبداع الوجداني، فقد وجدت علاقات دالة إما إيجابية أو سلبية في بعضها، بينما لم توجد علاقات في بعضها الآخر. کذلک وجد بأن الارتباطات بين جميع أبعاد الذکاء الوجداني والدرجة الکلية للإبداع الوجداني، والارتباطات بين جميع أبعاد الإبداع الوجداني والدرجة الکلية للذکاء الوجداني موجبة ودالة احصائيا.
4- وجود تأثير دال إحصائيا لکل من أنماط التعلق (الآمن، القلق، التجنبي) على الذکاء الوجداني. حيث أن النمط الآمن والنمط التجنبي يسهمان في زيادة الذکاء الوجداني، بينما النمط القلق يسهم في خفض الذکاء الوجداني، وأنه يمکن التنبؤ بالذکاء الوجداني من أنماط التعلق.
5- وجود تأثير دال إحصائيا لکل من نمط التعلق الآمن ونمط التعلق القلق على الإبداع الوجداني. حيث أن النمط الآمن والنمط القلق يسهمان في الإبداع الوجداني، وأنه يمکن التنبؤ بالإبداع الوجداني من خلالهما.
وفي ضوء هذه النتائج تم صياغة مجموعة من التوصيات والتطبيقات الإرشادية.https://cpc.journals.ekb.eg/article_49022_0285334df34a09d813767e4805a2f173.pdfجامعة عين شمس، مرکز الإرشاد النفسيمجلة الإرشاد النفسي1687-0697414120150101الاختلالات الزواجية وعلاقتها بجودة الحياة لدى عينة من المعلمات بمدينة مکة المکرمة2232584902510.21608/cpc.2015.49025ARناديةعبد العزيز کرده حسنيننائب رئيس قسم علم النفس
جامعة الطائفJournal Article20150923هدفت الدراسة الحالية إلى کشف علاقة الاختلالات الزواجية بجودة الحياة والوقوف على الفروق الفردية طبقا للعمر وعدد سنوات الزواج والمؤهل لدى عينة البحث المؤلفة من (166) معلمة ، واستخدمت الدراسة مقياس الاختلالات الزواجية ، ومقياس جودة الحياة ، لتحقيق الأهداف وتم التحقق من صدق وثبات المقياسين بوسائل مختلفة ، وأشارت نتائج الدراسة إلى وجود فروق ذات دلالة إحصائية وفقا للعمر ووفقا لعدد سنوات الزواج في تحديد جودة الحياة والاختلالات الزواجية، وأن التعليم ليس مؤثرا في الشعور بجودة الحياة والاختلالات الزواجية.
بالإضافة إلى وجود علاقة عکسية بين الشعور بجودة الحياة والاختلالات الزواجية فکلما زادت الدرجة على مقياس الاختلالات الزواجية قلت الدرجة على مقياس جودة الحياة والعکس.https://cpc.journals.ekb.eg/article_49025_ee9fdc64284dbc0ff96cbebd6ad85f6c.pdfجامعة عين شمس، مرکز الإرشاد النفسيمجلة الإرشاد النفسي1687-0697414120150101مدى فاعلية إختبار تفهم الموضوع (TAT) في الکشف عن الصورة الأبوية المسقطة والعلاقات الأسرية والإکتئاب لدى المعتمد على المواد ذات التأثير النفسي بإستخدام دراسة الحالة2593234902110.21608/cpc.2015.49021ARفوزيةعبد الله الترکيتأستاذ مشارک کلية التربية الأساسية قسم علم النفس
الهيئة العامة للتعليم التطبيقي والتدريبJournal Article20150923<strong>المنهج:</strong>
تناولت الباحثة في هذا البحث الصورة الأبوية وعلاقاتها بتعاطي الأبناء للمخدرات وبخاصة الحشيش والکحول ومضادات الاکتئاب حيث يلجأ مدمن الکحول والحشيش إلى التعاطي للتخفيف من الآلام النفسية الناتجة عن الإضظراب النفسي لدى المدمن ودرست الباحثة أيضا العلاقات الأسرية لدى أسرة مدمن الکحول والحشيش وکيفية تأثير اضطراب العلاقة الأسرية عليه.
<strong>العينة:</strong>
إستخدمت الباحثة منهج دراسة الحالة وهي دراسة متعمقة للشخصية وکانت العينة عدد شخص واحد فقط من الذکور.
<strong>الأدوات المستخدمة:</strong>
استخدمت الباحثة أدوات و مقاييس نفسية منها:
· مقياس ( Beck) للإکتئاب ( BDI)
· استبيان مينوسوتا للشخصية المتعدد الأوجه (MMPI)
· قائمة التشخيص لسوء الإستخدام والإعتماد على العقاقير والکحول بناء على التشخيص إخصائي الرابع DSM IV
· إختبار تفهم الموضوع TAT.
<strong><br clear="all" /> </strong>
<strong>النتائج:</strong>
وقد أجابت الدراسة عن فروضها وأظهرت أن المعتمد على المواد ذات التأثير النفسي يعاني من اضطراب العلاقة بالآخر وکذلک علاقاته الأسرية مضطربة کما أن صورة الأب لدى المعتمد هشة حيث أن الأب لم يقم بوظيفته الأبوية المعتادة مما أثر على المدمن وجعله يلجأ إلى تعاطي المواد ذات التأثير النفسي ومضادات الإکتئاب للتخفيف من المعاناة النفسية التي يعاني منها لعدم وجود من يخفف من آلامه في الواقع الذي يعيشه.https://cpc.journals.ekb.eg/article_49021_a7ab0235b5f0622659f8e3aa3f537f59.pdfجامعة عين شمس، مرکز الإرشاد النفسيمجلة الإرشاد النفسي1687-0697414120150101صورة الجسم وفعالية الذات والقلق الاجتماعى لدى عينة من طالبات جامعة القصيم3253544902610.21608/cpc.2015.49026ARمنىسيد حمودةأستاذ مساعد- قسم علم النفس
کلية التربية- جامعة القصيمنشوةکرم أبوبکرأستاذ مساعد- قسم علم النفس
کلية التربية- جامعة القصيمJournal Article20150923 هدف البحث الحالي إلى تحديد الفروق بين مرتفعات ومنخفضات الرضا عن صورة الجسم فى کل من: فعالية الذات والقلق الاجتماعى، وتعرف مدى تنبؤ الرضا عن صورة الجسم بکل من فعالية الذات والقلق الاجتماعي وأبعاده الفرعية، تکونت عينة البحث من (150) طالبةً من کلية التربية بجامعة القصيم، تراوحت أعمارهن من 19: 27 عامًا، واسُتخدم مقياس إضطراب صورة الجسم لمجدي الدسوقي، ومقياس فعالية الذات العامة لشيماء يوسف المحمود، ومقياس القلق الاجتماعي من أعداد الباحثتين. وأظهرت النتائج وجود فروق دالة بين منخفضات ومرتفعات الرضا عن صورة الجسم على مقياس فعالية الذات في اتجاه مرتفعات الرضا عن صورة الجسم. ووجود فروق دالة بين منخفضات ومرتفعات الرضا عن صورة الجسم على مقياس القلق الاجتماعي وأبعاده الفرعية في إتجاه غير الراضيات عن صورة الجسم. کما وجدت علاقة تنبؤية موجبة بين الرضا عن صورة الجسم وفعالية الذات، وعلاقة سالبة بين الرضا عن صورة الجسم والقلق الاجتماعي وأبعاده الفرعية.https://cpc.journals.ekb.eg/article_49026_14a99cde3c21676a9c28ba0d52ded04e.pdfجامعة عين شمس، مرکز الإرشاد النفسيمجلة الإرشاد النفسي1687-0697414120150101أساليب التعامل مع الضغوط الاجتماعية لدى عينة من الطلبة الموهوبين في دولة الکويت3553734902010.21608/cpc.2015.49020ARفهدساير الضفيريوزارة التربية والتعليم- دولة الکويتصالحراضي الشمريوزارة التربية والتعليم- دولة الکويتعامرجبريل المرابحةجامعة الخليج العربي- مملکة البحرينJournal Article20150923تهدف هذه الدراسة إلى التعرف على الأساليب التي يتبعها الطلبة الموهوبين في التعامل مع الضغوط الاجتماعية، ومدى اختلاف هذه الأساليب باختلاف جنس ومرحلة الطالب الدراسية، ولتحقيق تلک الأهداف تم استخدام مقياس أساليب التعامل مع الضغوط الاجتماعية وتطبيقه على عينة من طلبة المرحلتين المتوسطة والثانوية بدولة الکويت بلغ عددها (84) طالباً وطلبة، بواقع (35) طالباً وطالبة من المرحلة المتوسطة، و(49) طالباً وطالبة من طلبة المرحلة الثانوية، وبعد تطبيق أداة الدراسة تم التوصل إلى أهم النتائج التالية:
·جاء أسلوب مساعدة الآخرين أکثر الأساليب التي يتبعها الطلبة الموهوبين في التعامل مع الضغوط الاجتماعية، في حين جاء أسلوب المسايرة أقل الأساليب التي يتعامل معها الطلبة الموهوبين.
·توجد فروق دالة إحصائياً بين متوسط درجة استجابة الطلبة الموهوبين في أسلوب المسايرة باختلاف المرحلة الدراسة لصالح طلبة المرحلة الثانوية الموهوبين.
· لا توجد فروق دالة إحصائياً بين متوسط درجة استجابة الطلبة الموهوبين في جميع أساليب التعامل مع الضغوط الاجتماعية باختلاف جنس الطلبة الموهوبين.https://cpc.journals.ekb.eg/article_49020_5bf49e534d4f3f0e4eeda5663c185bb2.pdfجامعة عين شمس، مرکز الإرشاد النفسيمجلة الإرشاد النفسي1687-0697414120150101تقييم الخدمات التربوية والمساندة المقدمة لذوي الاحتياجات الخاصة من وجهة نظر المعلمات والأخصائيات في مراکز الرعاية النهارية في مدينة الرياض3763994901810.21608/cpc.2015.49018ARصائبکامل اللالاجامعة الأميرة نورة بنت عبد الرحمن
کلية التربية / قسم التربية الخاصةJournal Article20150923 هدفت الدراسة الحالية التعرف على تقييم الخدمات التربوية والمساندة المقدمة لذوي الاحتياجات الخاصة من وجهة نظر المعلمات والأخصائيات في مراکز الرعاية النهارية في مدينة الرياض، ولتحقيق أهداف الدراسة طبق الباحث قائمة بالخدمات التربوية والمساندة، اشتملت على قسمين تضمن القسم الأول على مجموعة من المتغيرات المرتبطة بالعاملين، وتضمن القسم الثاني على فقرت الاستبانة المکونة من ( 24) فقرة تمثل محاور الاستبانة الرئيسة وهي: واقع الخدمات التربوية والخدمات المساندة المقدمة للطلبة ذوي الاحتياجات الخاصة، وبلغت عينة الدراسة (76) معلمة وأخصائية في مراکز الرعاية النهارية وجميعه الأطفال المعاقين في مدينة الرياض، وقد توصلت الدراسة إلى النتائج التالية:
ــ أشارت نتائج الدراسة إلى وجود اختلاف في تقييم المعلمات والاخصائيات لمستوى الخدمات التربوية ومستوى الخدمات المساندة المقدمة للأطفال من ذوي الاحتياجات الخاصة، وإلى وجود فروق ذات دلالة احصائية لمستوى الخدمات التربوية المقدمة تعزى لمتغير الخبرة، کما أشارت النتائج إلى عدم وجود فروق ذات دلالة احصائية لمستوى الخدمات التربوية المقدمة تعزى لمتغير نوع الإعاقة.
تقييم الخدمات التربوية والمساندة المقدمة لذوي الاحتياجات الخاصة من وجهة نظر المعلمات والأخصائيات في مراکز الرعاية النهارية في مدينة الرياض.https://cpc.journals.ekb.eg/article_49018_2548e2e7662e4ea1a3d15925c6e3afa6.pdfجامعة عين شمس، مرکز الإرشاد النفسيمجلة الإرشاد النفسي1687-0697414120150101استراتيجيات معلمي التربية الخاصة في التعامل مع المشکلات السلوکية للطلاب ذوي صعوبات التعلم4024304901910.21608/cpc.2015.49019ARصبحيسعيد الحارثيقسم التربية الخاصة -کلية التربية
بجامعة أم القرىJournal Article20150923 هدفت الدراسة الحالية إلى التعرف على (استراتيجيات معلمي التربية الخاصة في التعامل مع المشکلات السلوکية للطلاب ذوي صعوبات التعلم)<br /> وقد استخدم الباحث في الدراسة الحالية المنهج الوصفي " المسحي "، والمنهج الوصفي .وضم مجتمع الدراسة معلمي التربية الخاصة بمدارس التعليم العام. وقد تکونت عينة الدراسة من(49) معلم للفصل الدراسي الثاني 1432/1433هـ ، موزعة على متغيرات الدراسة طبق عليهم إستبانه استراتيجيات المشکلات السلوکية للطلاب ذوي صعوبات التعلم . وقد کان من أهم النتائج التي توصلت إليها الدراسة. وجود ضعف عام في مهارات التعامل مع المشکلات السلوکية لدى أفراد العينة نحو الطلاب ذوي صعوبات التعلم ، واتفاق عام بين أفراد العينة حول بعض الاستراتيجيات المستخدمة في التفاعل الصفي ، ووجود فروق دالة بين أفراد العينة ترجع إلى المؤهل الدراسي والخبرة ..وخلصت الدراسة إلى مجموعة من التوصيات والبحوث المقترحة.https://cpc.journals.ekb.eg/article_49019_afa667caa92423905828c8087bc911d0.pdfجامعة عين شمس، مرکز الإرشاد النفسيمجلة الإرشاد النفسي1687-0697414120150101فاعلية برنامج قائم على المدخل الحس حرکى لخفض حدة سلوک ايذاء الذات لدى الاطفال الذاتويين للمرحلة العمرية (5-10) سنوات4324894901710.21608/cpc.2015.49017ARايمانعبد الوهاب محمودمدرس علم نفس، قسم العلوم التأسيسية
بالمعهد العالى للخدمة الاجتماعية بالقاهرةJournal Article20150923خفض حدة سلوک ايذاء الذات لدى الاطفال الذاتويين , وتکونت عينة الدراسة من (16) اطفال ذاتويين بواقع (8) ذکور / (8) إناث من الاطفال الذاتويين المترددين على الاکاديمية المصرية لذوى الاحتياجات الخاصة - بجامعة عين شمس , واستخدمت الباحثة اختبار جيليام التشخيصى للاطفال الذاتويين لاختيار العينه , کما استخدمت الباحثة اختبار سلوک ايذاء الذات (اعداد الباحثة) واستخدمت ايضا برنامج قائم على الانشطة الحس حرکية (اعداد الباحثه) و قد اسفرت نتائج الدراسة عن فعالية البرنامج الذى تم تطبيقة بهدف خفض حدة سلوک ايذاء الذات لدى هؤلاء الاطفال من خلال وجود فروق دالة احصائيا بين متوسطى درجات القياسين القبلى و البعدى للمجموعة التجريبية على مقياس سلوک ايذاء الذات لصالح التطبيق البعدى – کما بينت نتائج الدراسة انه توجد فروق دالة احصائيا بين متوسطات رتب درجات الذکور/ الاناث لصالح الذکو . کما توصلت النتائج الى استمرارية فاعلية البرنامج لدى الاطفال الذاتويين الى ما بعد فترة المتابعة – حيث کشفت النتائج عن عدم وجود فروق دالة احصائيا بين متوسطى درجات القياسين البعدى والتتبعى للمجموعة التجريبية مما يؤکد على احتفاظ العينة بأثر البرنامج واستمرارية فاعليته الى ما بعد فترة المتابعة, حيث شارکت المعلمات والأمهات فى البرنامج حتى يمتد اثر التدريب فترة وجود الطفل بالاکاديمية والمنزل.https://cpc.journals.ekb.eg/article_49017_48d02879b6f3a4235b3cce49d286ac21.pdf