جامعة عين شمس، مرکز الإرشاد النفسيمجلة الإرشاد النفسي1687-069773120230101اضطراب الارتباط الأمومي وعلاقته بأنماط التعلق لدى الأمهات النفساء الدور الوسيط لاكتئاب ما بعد الولادة والضغوط الوالدية16529148910.21608/cpc.2023.291489ARنوره سعدالبقميأستاذ علم النفس المشارك جامعة الإمام محمد بن سعود الإسلاميةJournal Article20230319الملخص:
تشير مجموعة كبيرة من الأبحاث إلى تأثير أنماط التعلق، والصحة النفسية للأم على الارتباط المبكر بين: الأم والرضيع وسلوكيات الأمومة، إلا أنه نادرًا ما تم دراسة هذه المتغيرات معًا. وقد هدفت الدراسة الحالية إلى معرفة القدرة التنبؤية لكل من أنماط التعلق غير الآمن (القلق/ المتجنب) واكتئاب ما بعد الولادة ،والضغوط الوالدية فـي التنبؤ باضطراب الارتباط الأمومي لدى الأمهات حديثات الولادة، بالإضافة إلى الكشف عن الدور الوسيط لكل من اكتئاب ما بعد الولادة ، والضغوط الوالدية في هذه العلاقة، وتعرف فروق درجة الاضطراب الأمومي التي تعزى للمتغيرات الديموغرافية التالية:(نوع الولادة، وعدد الولادات، والرغبة في لحمل، ونوع الرضاعة، ووجود مضاعفات أثناء الحمل)، وشارك في الدراسة (250) أُمًّا مضى على ولادتهن مدة تتراوح ما بين أسبوع إلى شهر، وأكملت المشاركات استبانة ديموغرافيًّا، واستبانة ارتباط ما بعد الولادة، ومقياس أنماط التعلق لدى الراشدين ،ومقياس اكتئاب ما بعد الولادة، ومقياس الضغوط الوالدية. وأشارت النتائج إلى: أن النمط المتجنب، والاكتئاب والضغوط الوالدية تنبأت باضطراب الارتباط الأمومي في حين توسط اكتئاب ما بعد الولادة والضغوط الوالدية العلاقة بين النمط القلق واضطراب الارتباط الأمومي، كما ظهرت فروق دالة إحصائيًّا تعزى لمتغيرات: (عدد الولادات، ونوع الرضاعة، والرغبة في الحمل، ووجود مضاعفات في الحمل)، ولم تكن الفروق دالة وفق متغير نوع الولادة، وقد تستخدم التدخلات النفسية المستقبلية مثل هذه الأدلة لاستهداف التدخلات لاضطرابات الارتباط الأمومي.
<strong>Abstract:</strong>
A large body of research indicates the influence of attachment styles and maternal mental health on early mother-infant bonding and maternal behaviors, but these variables have rarely been studied together. The current study aimed to find out the predictive ability of each of the patterns of insecure attachment (anxious / avoidant), postpartum depression and parental stresses in predicting maternal bonding disturbance in postpartum mothers, in addition to revealing the mediating role of each of postpartum depression and parental stresses in this relationship. And to identify differences in the degree of maternal disturbance that are attributed to the following demographic variables: (type of birth, number of births, desire to become pregnant, type of feeding, and the presence of complications during pregnancy). Participants in the study (250) mother between one week and one month after giving birth, participants completed a demographic questionnaire, postpartum bonding questionnaire, adult attachment styles scale, postpartum depression scale and parenting stress scale. The results indicated that the avoidant style, depression, and parental stress predicted maternal attachment disorder, while postpartum depression and parental stress mediated the relationship between anxiety style and maternal bonding disturbance, There were also significant differences due to the variables (the number of births, the type of breastfeeding, the desire to become pregnant, and the presence of complications in pregnancy), but the differences were not significant according to the type of birth variable. Future psychological interventions may use such evidence to target interventions for maternal attachment disorders.
https://cpc.journals.ekb.eg/article_291489_486bd36587e7efc20406f87110cad65a.pdfجامعة عين شمس، مرکز الإرشاد النفسيمجلة الإرشاد النفسي1687-069773120230101الكفاءة الذاتية وعلاقتها بمستوى الرفاهية النفسية لدى طالبات كلية التمريض بدولة الكويت679429149210.21608/cpc.2023.291492ARنشميةالرشيديكبير أختصاصي نفسي- وزارة التربية بدولة الكويت وعضو هيئة تدريس منتدب – جامعة الكويتJournal Article20230319ملخص الدراسة:<br /> هدفت الدراسة الحالية إلى التعرف على الكفاءة الذاتية وعلاقتها بمستوى الرفاهية النفسية لدى طالبات كلية التمريض بدولة الكويت العام الدراسي 2022/2023 الفترة الدراسية الأولى، تكونت عينة الدراسة من (233) طالبة تم اختيارهن وفقاً لأسلوب العينة العشوائية البسيطة، واستخدمت الباحثة المنهجَ الوصفي الارتباطي لتحقيق هدف الدراسة المتمثل في معرفة مستوى الكفاءة الذاتية، وعلاقتها بمستوى الرفاهية النفسية لدى طالبات كلية التمريض بدولة الكويت. واستخدمت المقاييس التالية: مقياس الكفاءة الذاتية – مقياس الرفاهية النفسية. وجاءت النتائج بوجود علاقة دالة إيجابية بين الكفاءة الذاتية والرفاهية النفسية لدى عينة الدراسة، كما بينت النتائج عدم وجود فروق ذات دلالة إحصائية بين متوسطات استجابات العينة حول بنود الكفاءة الذاتية والرفاهية النفسية تعزى لمتغير العمر.<br /><strong>Abstract:</strong><br />The current study aims to identify self-efficacy and its relationship to the level of psychological well-being among female students of the College of Nursing in the State of Kuwait, Academic Year 2022/2023, Semester 1. The sample of the study consisted of (233) female students who were chosen according to the simple random sampling method. The researcher used the descriptive correlative approach to find out the level of self-efficacy and its relationship to the level of psychological well-being among female students of the College of Nursing in the State of Kuwait.. The following scales were used: a measure of self-efficacy - a measure of psychological well-being. The findings showed that there is a significant positive relationship between self-efficacy and psychological well-being in the study sample. The findings also showed that there were no statistically significant differences between the averages of the responses of a sample attributable to the age variable in self-efficacy and psychological well-being.https://cpc.journals.ekb.eg/article_291492_875841020868c6ccaf62c38eb81af1d4.pdfجامعة عين شمس، مرکز الإرشاد النفسيمجلة الإرشاد النفسي1687-069773120230101رهاب الخوف من السخرية (رهاب الجلوتوفوبيا Gelotophobia) خلفية نظرية، وتوجهات مستقبلية9512329149910.21608/cpc.2023.291499ARمحمد مصطفىعبد الرازقأستاذ الصحة النفسية- كلية التربية النوعية – جامعة عين شمس أستاذ التربية الخاصة- كلية التربية- جامعة الملك خالدالسيد يسالتهاميأستاذ التربية الخاصة - كلية التربية-جامعة عين شمس أستاذ التربية الخاصة -كلية التربية – جامعة الإمام محمد بن سعود الإسلاميةJournal Article20230319المستخلص:
يعد الخوف من السخرية أحد أنواع الرهاب التي لم يتم التطرق إليه بدرجة كبيرة، كما لم يلقى اهتمامًا بحثيًا كافيًا على الجانبين النظري والتطبيقي وخاصة على مستوى الوطن العربي، بالإضافة إلى أنه لم يتم إجراء بحوثاً كافية على ذلك الرهاب على المستوى العالمي حتى الآن؛ ولذلك فقد هدف البحث الحالي إلى محاولة القاء مزيد من الضوء على رهاب الخوف من السخرية من حيث تعريفه، ومعدلا انتشاره، وأسبابه، وتشخيصه، والتشخيص الفارق بينه وبين بعض الاضطرابات الأخرى المشابهة له، والآثار المترتبة عليه، واستراتيجيات علاجه، واختتم البحث بعرض أبرز التوجهات المستقبلية المرتبطة بذلك الرهاب.
<strong>Abstract:</strong>
Gelotophobia is one of the phobias that has not been addressed to a great degree. It also did not receive enough research attention on the theoretical and applied level, especially in the Arab world. In addition, not enough research has been done on this kind of phobia at the global level so far. Therefore, the current research aimed to shed more light on Gelotophobia in terms of its definition, prevalence, causes, diagnosis, the difference between it and some other similar disorders, implications, and treatment strategies. The research concluded by presenting the most prominent future trends related to this kind of phobia.https://cpc.journals.ekb.eg/article_291499_206f836e6ae954675386bc8aeb27cc19.pdfجامعة عين شمس، مرکز الإرشاد النفسيمجلة الإرشاد النفسي1687-069773120230101دور علم النفس البيئي في ظل التغيرات المناخية وتأثيرها النفسي والاجتماعي على السلوك الإنساني (رؤية نظرية)12514629171310.21608/cpc.2023.291713ARفيصل خليفالعنزيبقسم علم النفس كلية التربية الأساسية الهيئة العامة للتعليم التطبيقي والتدريبمنصور عبدالله محمدالعجميعضو هيئة تدريس منتدب في كلية التربية جامعة الكويت والهيئة العامة للتعليم التطبيقي والتدريب ومستشار أسري لدى إدارة الاستشارات الأسرية وزارة العدلJournal Article20230321<strong>ملخص</strong>
يشكل علم النفس البيئي دورًا مهم في التأثير على النواحي النفسية والمزاجية والاجتماعية مما ينعكس بدوره على السلوك الإنساني اليومي، مما يجعل للتغيرات المناخية مثل ارتفاع درجات الحرارة، وللتلوث تأثير كبير تجعل الأنسان يعيش في بيئة غير آمنة مما يؤثر على الجوانب النفسية مثل: الاكتئاب والقلق والاضطرابات السيكوسوماتية، وكذلك التفاعلات الاجتماعية وتكوين علاقات ناجحة، وبهذا تعتبر قضية المناخ ليست قضية جديدة على العالم، فالدول الأكثر تقدمًا قد انتبهت لها منذ عقود مع بدء تلاحظ التغيرات في درجات الحرارة، وبدأت بالفعل في العمل على تغذية بنيتها التحتية وتطويرها لمواجهة تأثيرات التغيرات المناخية في السنوات المقبلة مما يجعلنا في المنطقة العربية أن نهتم بهذا الجانب بشكل كبير نظرًا لتأثيرة الكبير على الصحة النفسية والاجتماعية.
الكلمات المفتاحية: علم النفس البيئي، التغيرات المناخية، التأثير النفسي والاجتماعي.
<strong>The role of environmental psychology in light of climate changes and its psychological and social effect on human behavior</strong>
<strong>(A theoretical view)</strong>
<strong>Summary:</strong>
Environmental psychology plays an important role in effecting on the psychological, mood and social aspects, which reflects as a result on daily human behavior, which makes climate changes such as high temperatures, and pollution has a great impact that makes people live in an unsafe environment, which affects psychological aspects such as: depression, anxiety and disorders psychosomatics, , and also social interactions and the formation of successful relationships, and therefore, the issue of climate is not a new issue in the world, as the most developed countries have paid attention to it for decades with the beginning of noticing changes in temperatures, and they have already begun to work on improving and developing their infrastructure to face the effects of climate changes in the coming years. It makes us in the Arab region pay great attention to this aspect due to its great impact on psychological and social health.
<strong>Keywords</strong>
environmental psychology, climate change, psychological and social impact.
https://cpc.journals.ekb.eg/article_291713_74f7323684206e1895d99e6d20f8bd85.pdfجامعة عين شمس، مرکز الإرشاد النفسيمجلة الإرشاد النفسي1687-069773120230101الإسهام النسبى لرأس المال النفسى فى التنبؤ بالتوافق الأكاديمي لدى طالبات الجامعة14719329172210.21608/cpc.2023.291722ARسارة محمدشاهينعلم النفس التعليمي - كلية البنات – جامعة عين شمسJournal Article20230321<strong>ملخص</strong> <strong>الدراسة</strong>:
هدفت هذه الدراسة إلى الكشف عن طبيعة العلاقة بين رأس المال النفسي والتوافق الاكاديمي لدى طالبات الجامعة، والكشف عن الفروق بين الطالبات ذوي التخصصات العلمية والأدبية في درجة رأس المال النفسي والتوافق الاكاديمى، كما فحصت إمكانية التنبؤ بالتوافق الاكاديمى من خلال درجات أفراد عينة الدراسة على مقياس رأس المال النفسي بأبعاده والدرجة الكلية، وتكونت العينة من (151 ) طالبة من الشعب الأدبية والعلمية التربوية بكلية البنات جامعة عين شمس ،وقد استخدمت الدراسة الأدوات الآتية مقياس رأس المال النفسى (إعداد الباحثة)، ومقياس التوافق الاكاديمى (اعداد الباحثة)، وقد تم حساب الخصائص السيكومترية للمقاييس المستخدمة ،وللتحقق من صحة الفروض تم استخدام البيانات ومعالجتها باستخدام الحزمة الإحصائية للعلوم الاجتماعية والتربويةspssv19 ،وقد توصلت الدراسة إلى وجود علاقة ارتباطية موجبة دالة إحصائياً بين رأس المال النفسي والتوافق الاكاديمى، كما توصلت إلى وجود فروق إحصائية في متوسطات درجات أفراد العينة وفقاً لمتغير التخصص (علمي – أدبي) لصالح التخصصات العلمية، كما لا توجد فروق إحصائية في متوسطات درجات أفراد العينة وفقاً للتخصص (علمي – أدبي) على مقياس التوافق الاكاديمى، كما أمكن من خلال النتائج التنبؤ بالتوافق الاكاديمى من خلال أبعاد رأس المال النفسي لدى أفراد عينة الدراسة.
<strong>Summary</strong>: The study aimed to identify the relation between psychological capital and academic adjustment, the Differences in degress of Psychological Capital and academic Adjustment on the Variable of Specialization. Participated in this Study (151) third year students from Ain – Shams University, the study used; Psychological Capital Scale (Prepared by: the Reascher),academic adjustment Scale (Prepared by: the Reascher), the Study found that: There is Astatistically Significant Positive relation between Psychological Capital and academic adjustment, there are statistically significant Differences in Degree of Psychological Capital, and there are no statistically Significant differences in the degree of academic adjustment among University students, and fond that the psychological Capital can be pre-dicated through the Scores of Sample in academic adjustment.
https://cpc.journals.ekb.eg/article_291722_0f2a879bf2acbf516ba8cd61622680b9.pdfجامعة عين شمس، مرکز الإرشاد النفسيمجلة الإرشاد النفسي1687-069773120230101الحاجات الإرشادية من وجهة نظر طلاب المرحلة الثانوية في ضوء رؤية المملكة العربية السعودية 203017120532300210.21608/cpc.2023.323002ARعبد الخالق رجب سالمالعمريماجستير التوجيه والإرشاد النفسي- إدارة تعليم بمحافظة المخواةJournal Article20231025الملخص:
هدفت الدراسة الحالية إلى الكشف عن الحاجات الإرشادية لطلاب المرحلة الثانوية وعلاقتها بمتغير الصف الدراسي (الأول، الثاني، الثالث)، واشتملت عينة الدراسة الكلية على (56) طالب من الطلاب المنتظمين في الفصل الدراسي الأول للعام الجامعي 14434-2022 م.
وللتحقق من هدف الدراسة قام الباحث بإعداد استبيان الحاجات الإرشادية والمكون من (43) عبارة شملت المجالات التالية: الأكاديمي، النفسي، الاجتماعي، الأسري، والصحي، رؤية المملكة 2030.
وقد أشارت نتائج الدراسة إلى وجود حاجات إرشادية للطلاب ارتبطت بعدد من المجالات كان في مقدمتها المجال الأكاديمي، رؤية المملكة 2030، النفسي، الصحي، الأسري، الاجتماعي على الترتيب، كما اختلفت درجة أهمية الحاجات الإرشادية داخل كل مجال، كما أظهرت نتائج الدراسة عدم وجود فروق ذات دلالة إحصائية بين الطلاب تعزى لمتغير الصف الدراسي، وفي ضوء نتائج الدراسة وضع الباحث مجموعة من الاقتراحات التربوية.
<strong>الكلمات المفتاحية:</strong> الحاجات الإرشادية، رؤية المملكة 2030، الصف الدراسي، طلاب المرحلة الثانوية بالمملكة العربية السعودية.https://cpc.journals.ekb.eg/article_323002_f6579b351c1921cd71b66dec7729c862.pdfجامعة عين شمس، مرکز الإرشاد النفسيمجلة الإرشاد النفسي1687-069773120230101أساليب معالجة المعلومات لدى الشباب الجامعي: دراسة ارتباطية وفارقة في ضوء نمط السيادة الدماغية والنوع19523730301510.21608/cpc.2023.303015ARإبراهيم بن قاسمحكميأستاذ مساعد في علم النفس الإكلينيكي العصبيJournal Article20230611<strong>ملخص</strong>:<br /> تهدف الدراسة الحالية إلى التعرف على معرفة نمط السيادة الدماغية السائدة لدى الشباب الجامعي، كما تهدف إلى التعرف على اختلاف أساليب معالجة المعلومات باختلاف الجنس، والكشف عن العلاقة بين أساليب معالجة المعلومات ونمط السيادة الدماغية. تكونت عينة الدراسة من 60 طالباً وطالبة، بواقع 30 طالبا و30 طالبة، من طلاب كلية العلوم الاجتماعية بجامعة الإمام محمد بن سعود الإسلامية. وقد تم اختيار العينة وفقاً لمعايير الدراسة، كما تم اتباع المنهج الوصفي. وتم كذلك استخدام مقياس معالجة المعلومات من إعداد جاف و جاني عام (2011)، ومقياس السيطرة الدماغية من إعداد مقياس تورانس (1977 (Torrance. وتم التوصل إلى النتائج التالية: أشارت النتائج إلى أن النمط الأكثر استخداما هو الجانب الأيسر للسيادة الدماغية بين أفراد العينة، كما كشفت الدراسة عن وجود ارتباط موجب دال إحصائياً بين استخدام نصف الدماغ الأيمن ونمط المعالجة المعمقة للمعلومات، بينما لا يوجد ارتباط دال إحصائياً بين استخدام نصف الدماغ الأيمن ونمط المعالجة المفصلة للمعلومات. كما توصلت الدراسة إلى وجود فروق ذات دلالة إحصائية بين الذكور والإناث في السيادة الدماغية اليمنى، والفروق في اتجاه الإناث، بينما لا توجد فروق ذات دلالة إحصائية بين الذكور والإناث في السيادة الدماغية اليسرى. كما توصلت الدراسة إلى وجود فروق ذات دلالة إحصائية بين الجنسين في نمط المعالجة المعمقة للمعلومات، في اتجاه الإناث، بينما لا توجد فروق ذات دلالة إحصائية بين الذكور والإناث في نمط المعالجة المفصلة للمعلومات.https://cpc.journals.ekb.eg/article_303015_1cc8a459239e5994e6f79b091d3adb8f.pdfجامعة عين شمس، مرکز الإرشاد النفسيمجلة الإرشاد النفسي1687-069773120230101تقدير الذات وعلاقته بالصمود الأكاديمي لدى المراهقين من طلبة المدارس الثانوية بمدينة الرياض.23930129409010.21608/cpc.2023.294090ARالوليد عبد الله فارحميريقسم علم النفس - جامعة الإمام محمد بن سعود الإسلامية - كلية العلوم الاجتماعية/ قسم علم النفسJournal Article20230406ملخص الدراسة:<br />هدفت هذه الدراسة الكشف عن العلاقة بين تقدير الذات والصمود الأكاديمي لدى المراهقين من طلبة المدارس الثانوية بمدينة الرياض، تكونت عينة الدراسة من (171)، منهم (95) مستجيباً من الذكور بنسبة 55.5%، و(76) مستجيباً من الإناث بنسبة 44.4%، ولقد قام الباحث باتباع المنهج الوصفي التحليلي كمنهج للدراسة، تم استخدام مقياس تقدير الذات للغامدي (2009)، ومقياس Cassidy,2016 للصمود الأكاديمي، تعريب كل من أبي بكر، وعبد الرسول (2020) كأدوات للدراسة ، وأسفرت نتائج الدراسة عن وجود ارتباط موجب دال احصائياً عند مستوى (0.01) بين الصمود الأكاديمي وتقدير الذات لدى المراهقين من طلبة المدارس الثانوية بمدينة الرياض، كما توصلت إلى أن المراهقين من طلبة المدارس الثانوية بمدينة الرياض يتمتعون بمستوى مرتفع من تقدير الذات والصمود الأكاديمي، في المقابل أظهرت الدراسة عدم وجود فروق ذات دلالة إحصائية عند مستوى الدلالة الإحصائية (0.05) فأقل في إجابات أفراد عينة الدراسة حول مقياس (تقدير الذات بأبعاده) باختلاف متغير التخصص الدراسي ومتغير النوع، ماعدا بعد" الاتجاه الدراسي" وكانت الفروق لصالح الإناث أي أن الطالبات توجههن الدراسي مرتفع أكثر من الطلاب، وأيضاً عدم وجود فروق ذات دلالة إحصائية عند مستوى الدلالة الإحصائية (0.05) فأقل في إجابات أفراد عينة الدراسة حول مقياس (الصمود الأكاديمي بأبعاده) باختلاف متغير التخصص الدراسي ومتغير النوع، كما كشفت الدراسة على أنه يمكن التنبؤ بالصمود الأكاديمي بشكل دال احصائياً من خلال تقدير الذات لدى المراهقين من طلبة المدارس الثانوية بمدينة الرياض، فيما عدا بعد الاتجاه نحو الذات، لأنه غير دال إحصائياً. وقد أوصى الباحث بعدد من التوصيات بناءً على ما توصلت إليه الدراسة من نتائج.<br />الكلمات المفتاحية: تقدير الذات – الصمود الأكاديمي.<br /><strong>Abstract</strong>:<br /> <br /> This study aimed to reveal the relationship between self-esteem and academic resilience among adolescent secondary school students in Riyadh. The sample of the study consisted of (171), of whom (95) respondents were males with a rate of 55.5%, and (76) respondents were females with a rate of 44.4%. The researcher followed the descriptive analytical approach as a method for the study, the self-esteem scale of Al-Ghamdi (2009), and the Cassidy, 2016 scale of academic resilience were used, the Arabization of Abu Bakr and Abdel-Rasoul (2020) as tools for the study, and the results of the study resulted in a statistically significant positive correlation At the level of (0.01) between academic resilience and self-esteem among adolescent secondary school students in Riyadh, it also found that adolescents from secondary school students in Riyadh enjoy a high level of self-esteem and academic resilience, in contrast, the study showed that there were no statistically significant differences in The level of statistical significance is (0.05) or less in the responses of the study sample members about the (self-esteem and its dimensions) scale according to the variable of academic specialization and the variable of gender, except for the “study orientation” dimension, and the differences were in favor of females, meaning that the students passed their academic orientation Indeed, more students, and also the absence of statistically significant differences at the level of statistical significance (0.05) or less in the responses of the study sample about the scale (academic resilience in its dimensions) according to the variable of academic specialization and the variable of gender. The study also revealed that academic resilience can be predicted in a significant way. Statistically, through the self-esteem of adolescents from high school students in Riyadh, except for the dimension of attitude towards self, because it is not statistically significant. The researcher recommended a number of recommendations based on the findings of the study.<br /><strong>Keywords</strong>: self-esteem - academic resilience<br /> https://cpc.journals.ekb.eg/article_294090_b8776e7cd014748e0a027f4b2448b687.pdfجامعة عين شمس، مرکز الإرشاد النفسيمجلة الإرشاد النفسي1687-069773120230101أساليب التفكير ونمط الشخصية الحدية والنسق القيمى كمنبئات بالقيادة السامة لدى عينة من العاملين بالقطاعين العام والخاص.30336229824410.21608/cpc.2023.298244ARرشا احمد خلف سيدسيدکلية الدراسات الانسانية - جامعة الازهرJournal Article20230508 <strong>هدف البحث الحالى</strong> الى التعرف على طبيعة العلاقة بين القيادة السامة وكل من أساليب التفكير ونمط الشخصية الحدية والنسق القيمى لدى عينة من العاملين بالقطاعين العام والخاص، بالإضافة إلى الكشف عن الفروق في القيادة السامة وأبعادها باختلاف المتغيرات الديموجرافية "النوع- قطاع العمل- الحالة الاجتماعية" لدى عينة البحث، وقد تكونت عينة البحث من (500) ذكر وانثى من العاملين بقطاعات الدولة بواقع (249ذكور و251إناث) ترواحت أعمارهم بين(25-60 عام) بمتوسط عمرى (36.5) وإنحراف معيارى(8.43)، حيث تم تطبيق أدوات البحث المتمثلة فى استمارة جمع البيانات الأولية ومقياس القيادة السامة، مقياس النسق القيمى، وذلك من إعداد الباحثة، بالإضافة الى مقياس الشخصية الحدية المختصر إعداد" بوهاس وآخرون،2009"، ومقياس أساليب التفكير من اعداد "عبدالعزيز2012" وتم استخدام المنهج الوصفي لتحقيق أهداف البحث. <strong>وأسفرت نتائج البحث </strong>عن وجود علاقة ارتباطية موجبة دالة إحصائياً عند (0.01) بين القيادة السامة ونمط الشخصية الحدية، ووجود علاقة ارتباطية عكسية داله إحصائياً عند (0.01) بين القيادة السامة وكل من أساليب التفكير والنسق القيمى، بينما لم توجد فروق جوهرية في القيادة السامة وأبعاده ترجع للمتغيرات الديموجرافية، كذا توصلت نتائج البحث إلى أنه يمكن التنبؤ بالقيادة السامة في ضوء متغيرى النسق القيمى وأساليب التفكير بينما لا يمكن التنبؤ بها في ضوء مؤشرات الشخصية الحدية، وقد أسفر التحليل العاملى عن وجود عاملين يجمعا بين متغيرات البحث لتكوين بناء عاملى، وتم مناقشة وتفسير نتائج الدراسة في ضوء الدراسات السابقة.
<strong> الكلمات المفتاحية:</strong><strong> </strong>القيادة السامة – أساليب التفكير– نمط الشخصية الحدية – النسق القيمى.
The aim of the current Research is to Identify the relationship Between Toxic Leadership and Thinking Styles, Borderline Personality & The Value System to A sample of Employees in the public and private Sectors. and to find out differences in Toxic Leadership in light of Some Demographic Variables “gender, marital status & work sector “. The research sample consisted of “500” of Employees in the public and private sectors “249 male & 251female”, their ages ranged between “25-60years” with mean “36.5” and standard deviation “8.43”, the research tools that were Applied Toxic Leadership Scale &The Value System Scale, prepared by the Researcher, Plus the Borderline Symptom List (BSL-23) prepared by “Bohus.M, & et al. 2009” and Positive/Negative Thinking Scale Prepared by ”Abd El-Aziz ,2012” . The Descriptive Approach was use. <strong>The Results of the research</strong> found Appositive correlation Relationship statistically significant at the level of significance (0.01) between Toxic Leadership & Borderline Personality & Negative correlation Relationship Statistically Significant at the level of (0.05)between Toxic Leadership & Thinking Styles and The Value System, there is No Statistically Significant differences at Toxic Leadership back to Demographic Variables , Also Results found that it is Possible to Predict With Toxic Leadership in light of the The Value System & The Value System, but no Statistically significant predicting for Borderline Personality , and The Factorial Analysis showed that there are two Factors on which the research variables were organized to form a Factorial Structure , The Results were discussed and Interpreted in Light of Previous Studies .https://cpc.journals.ekb.eg/article_298244_42a5edf54dbc8936917c73a9a1aafb69.pdfجامعة عين شمس، مرکز الإرشاد النفسيمجلة الإرشاد النفسي1687-069773120230101ديناميات البناء النفسي للمراهقين الملحدين "دراسة إكلينيكية متعمقة"36352529463610.21608/cpc.2023.294636ARمحمد أحمد محمودخطابقسم علم النفس كلية الآداب - جامعة عين شمسJournal Article20230409الملخص:<br /> تهدف الدراسة الحالية إلى تسليط الضوء على البناء النفسى للمراهق الملحد، والكشف عن أهم الديناميات المسببه للإلحاد، ومحاوله فهم سيكولوجيتها على النحو الأمثل وأساليب تطورها، بالإضافه لمحاوله الكشف عن الدوافع الكامنه والمستترة وراء الإلحاد.<br />وتكونت عينه الدراسة من (6) مراهقين ملحدين ممن تتراوح أعمارهم ما بين 16 :18 سنة بمتوسط عمرى 17 سنه، (2) من الذكور ، (4) من الأناث، (5) حالات تنتمى للاسلام، وحالة واحدة تنتمى للمسيحيه، وذلك باستخدام الادوات التالية:<br />المقابله الإكلينيكيه المتعمقه، مقياس تنسى لمفهوم الذات، مقياس تقدير الذات، اختبار ايزنك، مقياس الذكاء الوجدانى، اختبار رسم الأسرة المتحركه، اختبار رسم المنزل والشجرة والشخص، اختبار تكملة الجمل لساكس، اختبار التات، اختبار الرورشاخ، وذلك باستخدام المنهج الإكلينيكى.<br /><strong>وتوصلت نتائج الدراسة إلى ما يلى:</strong><br /><strong>-</strong>معاناه المراهق الملحد من اضطراب مركب الاوديب مصحوباً بقلق ومخاوف بالغه من الخصاء بالنسبة للذكور، ومن حسد القضيب بالنسبه للفتيات ، بالاضافه لاضطراب النمو النفسجنسى الناتج عن صراعات جنسية سيكوديناميه غير محلوله، والتثبيت والنكوص على مراحل باكرة من النمو النفسى وخاصة المرحلة الفمية والشرجية، والمعاناه أيضاً من سيطرة الغرائز الجنسيه الجزئيه.<br /><strong>-</strong>اضطراب العلاقه مع الأب (رب الأسرة) ورفض لسلطة رب الأسرة وكل من يمثل سلطة رب الأسرة إنتهاء بالسلطه الإلهيه، فالاب والام كلاهما ميتان على المستوى السيكولوجى وهى صورة موازية لمقوله "نيتشه" نبى الإلحاد : لقد مات الإله.<br /><strong>-</strong> المعاناه من الثنائيه الوجدانيه تجاه كلا الوالدين، والمعاناة ايضاً من الفراغ والخواء الوجودى والمجتمعى والسيكولوجى والدينى بالاضافه ايضاً للشعور بالاغتراب النفسى مصحوباً بثورات من التمرد والغضب.<br /><strong>-</strong> المعاناه من الفشل الاجتماعى، ومن اضطراب الحياة الاسريه والاجتماعيه ، بالإضافه ايضاً لاضطراب عمليه التنشئه الاجتماعيه، المعاناة من الشعور بالدونيه وبالنقص وقله الحيله والشعور بالعجز.<br /><strong>-</strong> المعاناة من اعراض اكتئابيه واضحه مصحوبه بأفكار ومحاولات انتحاريه، بالاضافه إلى إيذاء الذات والاستهداف للاصابه، والمعاناه من الاعراض السيكوسوماتك، بالاضافه ايضاً لاضطراب صورة الذات، وصورة الجسد، هذا بجانب ايضاً إلى تقدير ذات منخفض.<br /><strong>-</strong> المعاناه من ميول وسمات سيكوباتيه، بالاضافه إلى التمرد على كل القيم والمعايير الدينيه والمجتمعيه والاسريه والاخلاقيه، المعاناه ايضاً من الافكار الاضطهاديه ذات الطابع البارانوى، المعاناة من اضطراب ادراك الواقع، واضطراب عمليات التفكير، واضطراب طبيعه التخييلات، واضطراب وخلط واضح فى الدور الجنسى وفى الهويه الجنسيه، والمعاناة من قلق الموت.<br /><strong>-</strong> هؤلاء المراهقين فى حاجة شديدة للحب الغير مشروط، وللتقبل وللاهتمام وللتقدير، وفى حاجه شديدة للاحتواء، والاحساس بالامن، وبالحمايه الوالديه، وهو ما تسبب فى جرح نرجسى شديد لديهم.<br /><strong>-</strong> اتسم الانا بالضعف فى النضج الانفعالى والاجتماعى مع سيطرة الانا الاعلى السادى وهو ما جعل المراهقين يعانوا من سيكولوجيه العقاب الذاتى نتيجه الالحاد، ونتيجه التخييلات الجنسيه ذات الطابع المحارمى تجاه الوالد من الجنس المخالف.<br /><strong>-</strong> من الميكانيزمات الدفاعيه المستخدمه من جانب الأنا: التكوين العكسى، الانكار، الاسقاط، توهم القدرة المطلقه، التبرير، النكوص، التحويل، العزل، التوحد الاسقاطى.<br /><strong> </strong>https://cpc.journals.ekb.eg/article_294636_abe5f175aecca97c993c75eafff50c0c.pdf