جامعة عين شمس، مرکز الإرشاد النفسيمجلة الإرشاد النفسي1687-069770220220401الوفاء الوجودي والصحة النفسية الإيجابية لدى طلاب الجامعة: دراسة تنبؤيه فارقه18625611310.21608/cpc.2022.256113ARحنان موسى السيدعبداللهجامعة الأزهر- کلية الدراسات الإنسانية بالدقهليةJournal Article20220524الملخص:
هدفت الدراسة إلى التعرف على مستوى الوفاء الوجودي والصحة النفسية الإيجابية لدى طلاب الجامعة، والکشف عن العلاقة بين الوفاء الوجودي والصحة النفسية الإيجابية، وإمکانية التنبؤ بالصحة النفسية الإيجابية من خلال الوفاء الوجودي وأبعاده، وبحث اختلاف مستويات الصحة النفسية الإيجابية باختلاف مستويات الوفاء الوجودي وأبعاده، والتعرف على الفروق في الوفاء الوجودي والصحة النفسية الإيجابية تبعاً لمتغير النوع لدى طلاب الجامعة، تکونت عينة الدراسة من (370) طالباً جامعياً (157ذکور/ 213إناث) بکليتي التربية والدراسات الإنسانية جامعة الأزهر بالدقهلية، ولتحقيق أهداف الدراسة تم استخدام المنهج الوصفي، وقامت الباحثة باختيار مقياسين لمتغيري الدراسة، مقياس EF-scale)) Existential Fulfilment Scale إعداد(Loonstra et al, 2007) للوفاء الوجودي، ومقياس the Positive Mental Health Scale (PMH-scale) إعداد (Lukat et al , 2016) للصحة النفسية الإيجابية (تعريب الباحثة)، وقد أظهرت نتائج الدراسة امتلاک طلاب الجامعة مستوى مرتفع من الوفاء الوجودي والصحة النفسية الإيجابية، وجود علاقة ارتباطية موجبة ذات دلالة إحصائية بين الوفاء الوجودي والصحة النفسية الإيجابية عند مستوى (P≤ 0,01)، وإمکانية التنبؤ بالصحة النفسية الإيجابية من الوفاء الوجودي وأبعاده
باستثناء البعد الأول للوفاء الوجودي وهو قبول الذات حيث کان تأثيره غير دال احصائياً على الصحة النفسية الإيجابية، کما أسفرت النتائج عن وجود فروق ذات دلالة احصائية عند مستوى (P≤ 0,01) بين مرتفعي ومنخفضي الوفاء الوجودي وأبعاده في الصحة النفسية الإيجابية لصالح مرتفعي الوفاء الوجودي وأبعاده، وعدم وجود فروق ذات دلالة احصائية في الوفاء الوجودي وأبعاده لدى طلاب الجامعة وفقاً لمتغير النوع، في حين وجدت فروق ذات دلالة إحصائية عند مستوى (P≤ 0,05) في الصحة النفسية الإيجابية لدى طلاب الجامعة وفقاً لمتغير النوع لصالح الذکور.
الکلمات المفتاحية: الوفاء الوجودي، الصحة النفسية الإيجابية، طلاب الجامعة.https://cpc.journals.ekb.eg/article_256113_c389ff61809881d3a32e22b8f5c0d734.pdfجامعة عين شمس، مرکز الإرشاد النفسيمجلة الإرشاد النفسي1687-069770220220401اضطراب قصور الانتباه وفرط الحرکة وعلاقته بالکفاءة الذاتية والمهارات الاجتماعية لدى طلبة الجامعة8716825611410.21608/cpc.2022.256114ARد/ أسماء محمد السيدلطفيقسم علم النفس، کلية الدراسات الإنسانية، جامعة الأزهر بالقاهرةJournal Article20220424المستخلص:
هدف البحث الحالي إلى التعرف على مستوى اضطراب قصور الانتباه وفرط الحرکة لدى طلبة الجامعة، ومعرفة العلاقة بين اضطراب قصور الانتباه وفرط الحرکة والکفاءة الذاتية والمهارات الاجتماعية، والتحقق من إمکانية التنبؤ باضطراب قصور الانتباه وفرط الحرکة من خلال الکفاءة الذاتية والمهارات الاجتماعية، والکشف عن الفروق في اضطراب قصور الانتباه وفرط الحرکة وفقًا للنوع (ذکور- إناث)، ومحل الإقامة (ريف- حضر) لدى طلبة الجامعة. وشارک في البحث (600) طالبًا وطالبة (300 طالبًا، و300 طالبة) بکليات جامعة الأزهر، ممن ينتمون للفرق الدراسية الأربع بکلية الهندسة بنين بالقاهرة وکلية التربية بنين بالقاهرة، وکلية الدراسات الإنسانية بنات بالقاهرة، وکلية الصيدلة بنات بالقاهرة، وتتراوح أعمارهم ما بين (18- 22) عامًا وذلک بالعام الجامعي 2021/2022م؛ وقد تکونت أدوات البحث من مقياس اضطراب قصور الانتباه وفرط الحرکة (إعداد الباحثة)، ومقياس الکفاءة الذاتية (إعداد الباحثة)، وقائمة المهارات الاجتماعية (إعداد: Riggio, 1989، تعريب: خليفة، 2006).
وأسفرت النتائج عن وجود مستوى متوسط دال إحصائيًا من أعراض اضطراب قصور الانتباه وفرط الحرکة لدى طلبة الجامعة، ووجود علاقة سالبة دالة إحصائيًا بين اضطراب قصور الانتباه وفرط الحرکة وکل من الکفاءة الذاتية والمهارات الاجتماعية، وإمکانية التنبؤ باضطراب قصور الانتباه وفرط الحرکة لدى طلبة الجامعة في ضوء الکفاءة الذاتية وبعض المهارات الاجتماعية، ووجود فروق دالة إحصائيًا بين متوسطي درجات الذکور والإناث في بعدي "قصور الانتباه" و"فرط الحرکة" في اتجاه الذکور؛ وعدم وجود فروق دالة إحصائيًا بين متوسطي درجات الذکور والإناث في بعد "الاندفاعية"، والدرجة الکلية لمقياس اضطراب قصور الانتباه وفرط الحرکة، وعدم وجود فروق دالة إحصائيًا بين متوسطي درجات طلبة الريف وطلبة الحضر في بعدي "قصور الانتباه"، و"الاندفاعية" وکذلک في الدرجة الکلية لاضطراب قصور الانتباه وفرط الحرکة؛ ووجود فروق دالة إحصائيًا بين متوسطي درجات طلبة الريف وطلبة الحضر في بعد "فرط الحرکة" في اتجاه طلبة الريف. تمت مناقشة نتائج البحث، وتقديم بعض التوصيات والبحوث المقترحة.
<strong>الکلمات المفتاحية: اضطراب قصور الانتباه وفرط الحرکة، الکفاءة الذاتية، المهارات الاجتماعية، طلبة الجامعة.</strong>
https://cpc.journals.ekb.eg/article_256114_847c8a957899b5a48909dd62fa623322.pdfجامعة عين شمس، مرکز الإرشاد النفسيمجلة الإرشاد النفسي1687-069770220220401صراع الدور وعلاقته بالانفصال العاطفي لدي المرأة العاملة في مواقع قيادية بمحافظة أسيوط16921725610910.21608/cpc.2022.256109ARرشا حسنمکرم اللهقسم علم النفس - کلية الاداب - جامعة جنوب الواديJournal Article20220524ملخص الدراسة :<br /> هدف البحث إلى الکشف عن مستويات صراع الدور وأبعاده لدى المرأة المتزوجة العاملة في مواقع قيادية بمحافظة أسيوط. وکذلک الانفصال العاطفي والتعرف علي الفروق لدى المرأة المتزوجة العاملة في مواقع قيادية في صراع الدور وأبعاده وفقًا لمتغيري مدة الزواج (أقل من 5 سنوات/ أکثر من 5 سنوات)، وعدد الأبناء(أقل من 3 أبناء/ أکثر من 3 أبناء)، والتفاعل بينهما والتعرف علي الفروق لدى المرأة المتزوجة العاملة في مواقع قيادية في الانفصال العاطفي وفقًا لمتغيري مدة الزواج(أقل من 5 سنوات/ أکثر من 5 سنوات)، وعدد الأبناء(أقل من 3 أبناء/ أکثر من 3 أبناء)، والتفاعل بينهما والکشف عن وجود علاقة دالة إحصائيًا بين صراع الدور وأبعاده والانفصال العاطفي وأبعاده لدى المرأة المتزوجة العاملة في مواقع قيادية. ولتحقيق هذه الأهداف قامت الباحثة بتطبيق مقياس صراع الدور لدي المرأة العاملة في مواقع قيادية ( من إعداد الباحثة) ومقياس الانفصال العاطفي (من إعداد عمر الشواشرة وهبه عبد الرحمن) واستخدمت الباحثة المنهج الوصفي ( الارتباطي) لمناسبته لأهداف الدراسة ومجموعة من الاساليب الاحصائية ( التحليل العاملي التوکيدي – الثبات ماکدونالدز أوميغا لهايز - أسلوب تحليل باستخدام برنامج الأموس - IBM "SPSS" Amos v23معاملات الارتباط) أظهرت النتائج وجود مستوي متوسط من صراع الدور لدي المرأة المتزوجة العاملة في مواقع قيادية بمحافظة أسيوط . ووجود مستوي منخفض من الانفصال العاطفي لدي المرأة المتزوجة العاملة . وجود فروق دالة إحصائيًا بين مدة الزواج أقل من 5 سنوات وعدد أبناء أقل من 3 أبناء و مدة الزواج أقل من 5 سنوات وعدد الأبناء أکثر من 3 أبناء في اتجاه مدة الزواج أقل من 5 سنوات وعدد أبناء أقل من 3 أبناء في بُعد المجال الاجتماعي وبُعد المجال النفسي والدرجة الکلية للانفصال العاطفي لدى المرأة المتزوجة العاملة في مواقع قيادية. وجود علاقة موجبة دالة إحصائيًّا بين صراع الدور وأبعاده والانفصال العاطفي وأبعاده لدى المرأة المتزوجة العاملة في مواقع قيادية؛ حيث تراوحت قيم معاملات الارتباط بين صراع الدور وأبعاده والانفصال العاطفي وأبعاده بين(0,61- 0,89)، وهي قيم دالة إحصائيًّا عند مستوى الدلالة(0,01).https://cpc.journals.ekb.eg/article_256109_4ff431c8eb8f183c8888f3dd621701f9.pdfجامعة عين شمس، مرکز الإرشاد النفسيمجلة الإرشاد النفسي1687-069770220220401التوجه نحو ريادة الأعمال وعلاقته ببعض المتغيرات النفسية لدى عينة من طلاب الجامعة في ضوء بعض المتغيرات الديموجرافية: (دراسة سيکومترية -إکلينيکية)21829825610710.21608/cpc.2022.256107ARرشا احمد خلفسيدکلية الدراسات الانسانية - جامعة الازهررنا عبدالغنى امينحسنقسم علم النفس - کلية الدراسات الانسانية-جامعة الازهرJournal Article20220124ملخص البحث:<br /> يهدف البحث الحالى إلى معرفة مستوى التوجه الإيجابي نحو ريادة الأعمال لدى طلاب الجامعة، کذلک العلاقة بين التوجه نحو ريادة الأعمال وبعض المتغيرات النفسية (العوامل الخمس الکبرى للشخصية – سلوک المخاطرة – التفکير الابتکارى) لدى طلاب الجامعة، الکشف عن الفروق بين طلاب الجامعة في التوجه نحو ريادة الأعمال باختلاف المتغيرات الديموجرافية (الجنس- التخصص العلمى- محل الإقامة- دخل الأسرة- الخبرة التدريبية للريادة- متابعة رواد الأعمال – وجود ريادى بالأسرة)، کذا الکشف عن الفروق بين مرتفعى ومنخفضي التوجه الريادى فى مجالات التوافق والصراع النفسى في ضوء اختبار تکملة الجمل الإسقاطى، تکونت عينة البحث من (750) من طلاب جامعة الأزهر(تخصصات عملية ونظرية) بواقع (359ذکور) و(391اناث) ترواحت أعمارهم بين(18-22 سنوات) بمتوسط عمرى (20.7) وانحراف معيارى (7.4)، حيث تم تطبيق أدوات البحث المتمثلة فى مقياس التوجه نحو ريادة الأعمال، مقياس سلوک المخاطرة، مقياس التفکير الابتکاري وذلک من إعداد الباحثتين، قائمة العوامل الخمس الکبرى للشخصية إعداد کوستا وماکرى1992 وترجمة بدر الأنصارى1997 ومقياس تکملة الجمل الإسقاطى لجوزيف م. ساکس ترجمة؛ أحمد عبدالعزيز سلامة(1965) وتم استخدام المنهج الوصفي -الإکلينيکي ، وأسفرت نتائج البحث عن وجود مستوى عال دال إحصائياً من التوجه الإيجابى نحو ريادة الأعمال لدى طلاب جامعة الأزهر، ووجود علاقة ارتباطية دالة إحصائياً عند (0.01) بين التوجه نحو ريادة الأعمال و کلا من (سلوک المخاطرة -التفکير الابتکارى)، وعدم وجود علاقة ارتباطية داله إحصائياً بين التوجه نحو ريادة الأعمال والعوامل الخمس الکبرى للشخصية (العصابية، الانبساط ، الإنفتاح على الخبرة ، الطيبة ، يقظة الضمير)، کما وجدت فروق داله إحصائياً عند مستوى(0.01) و(0.05) في التوجه نحو ريادة الأعمال ترجع للمتغيرات الديموجرافية السابق ذکرها؛ عدا متغيرى (محل الإقامة و دخل الأسرة) حيث لم تسفر النتائج عن وجود فروق دالة ترجع لهما، کذا توصلت نتائج البحث إلى أنه يمکن التنبؤ بالتوجه نحو ريادة الأعمال في ضوء متغيرى التفکير الابتکارى وسلوک المخاطرة، وأخيراً توصلت نتائج الفرض الإکلينيکي إلى عدم وجود فروق جوهرية بين مرتفعى ومنخفضي التوجه الريادى في تکوين الشخصية وفى مجالات التوافق النفسى وفق مقياس تکملة الجمل الإسقاطى لجوزيف م. ساکس؛ عدا مجال (فکرة المرء عن نفسه) حيث وجدت فروق بسيطة بين مرتفعى ومنخفضى الريادة في إتجاه الشعور بالذنب واتجاه المخاوف لصالح مرتفعى التوجه الريادى.<br /> <strong> الکلمات المفتاحية</strong><strong>:</strong> التوجه نحو ريادة الأعمال – العوامل الخمس الکبرى للشخصية –التفکير الابتکارى – سلوک المخاطرة -المتغيرات الديموجرافية -طلاب الجامعة.<br /> https://cpc.journals.ekb.eg/article_256107_39779820bd7980ebbefe791be2c037a9.pdfجامعة عين شمس، مرکز الإرشاد النفسيمجلة الإرشاد النفسي1687-069770220220401التجول العقلي والخوف من الفشل الأکاديمي لدى طلاب الدراسات العليا (طلاب الدبلوم العام – طلاب الدبلوم الخاص) دراسة مقارنة29933425611610.21608/cpc.2022.256116ARهبة الله فاروق أحمد حسينالمصريقسم علم النفس التربوي- کلية الدراسات العليا للتربية-جامعة القاهرة.Journal Article20220424ملخص:
هدفت الدراسة الحالية إلى الکشف على التجول العقلي والخوف من الفشل الأکاديمي لدى طلاب الدراسات العليا (طلاب الدبلوم العام – طلاب الدبلوم الخاص) دراسة مقارنة، وقد قامت الباحثة بعمل الخصائص السيکومترية لأدوات الدراسة على عينة من (250) طالبا وطالبة من طلاب الدراسات العليا، وتم اختيار العينة الأساسية من (طلاب الدبلوم العام – طلاب الدبلوم الخاص) بکلية الدراسات العليا للتربية- جامعة القاهرة، وتکونت عينة الدارسة من (100) طالبا وطالبة من طلاب الدبلوم العام، (100) طالبا وطالبة من طلاب الدبلوم الخاص.
وتم تطبيق أدوات الدراسة المتمثلة في مقياس التجول العقلي ( إعداد الباحثة)، ومقياس الخوف من الفشل الأکاديمي ( إعداد الباحثة)، وتم استخدام برنامج (SPSS) للمعالجة الاحصائية، وأشارت النتائج إلى:
1- توجد فروق ذات دلالة إحصائية بين بين طلاب الدبلوم العام، وطلاب الدبلوم الخاص في مقياس التجول العقلي، حيث بلغت قيمة ت (8,88<strong>2</strong>)، وقيمة الدلالة (0,000).
2- توجد فروق ذات دلالة إحصائية بين طلاب الدبلوم العام، وطلاب الدبلوم الخاص في مقياس الخوف من الفشل الأکاديمي، حيث بلغت قيمة ت (17,577)، وقيمة الدلالة (0,000).
3- توجد علاقة ذات دلالة إحصائية بين التجول العقلي والخوف من الفشل الأکاديمي، حيث بلغت قيمة الارتباط (0,191-**)، وقيمة الدلالة (0,002).
<strong> </strong>https://cpc.journals.ekb.eg/article_256116_8f2a9e9db0a988111295fda8eb62c1f1.pdfجامعة عين شمس، مرکز الإرشاد النفسيمجلة الإرشاد النفسي1687-069770220220424أعراض ما بعد الصدمة وعلاقتها باضطراب تشوه صورة الجسد لدى النساء اللواتي تعرضن للعنف في فترة حظر التجول خلال جائحة کورونا33536525667110.21608/cpc.2022.256671ARفداءأبو الخيرقسم علم النفس، کلية الآداب والعلوم، جامعة عمان الأهلية، الأردن0000-0002-8807-6987لينا فاروقعباسقسم علم النفس والارشاد - جامعة الامارات العربية المتحدةحنان جميلهلسةجامعة الإسراءJournal Article20220128الملخص عربي
هدفت هذه الدراسة إلى بحث العلاقة بين أعراض ما بعد الصدمة وعلاقتها بمظاهر اضطراب تشوه صورة الجسد لدى عينة قوامها (271) سيدة من اللواتي تعرضن للعنف في فترة حظر التجول خلال تفشي جائحة کورونا. المجتمع المستهدف شمل النساء العربيات فوق سن 18 عاما واللواتي تم جمع البيانات منهن من خلال شبکة الانترنت. حيث تم جمع البيانات في شهر مايو من عام 2020 من خلال الاستجابة على مقياسين وبعض المتغيرات الديمغرافية. وأظهرت نتائج الدراسة علاقة ارتباطية طردية دالة إحصائيا عند مستوى الدلالة (α = 0.01) بين أعراض ما بعد الصدمة بمظاهر اضطراب تشوه صورة الجسد لدى النساء اللواتي تعرضن للعنف (النفسي، الجسدي، والجنسي) في فترة حظر التجول خلال تفشي جائحة کورونا، حيث بلغت قيمة معامل الارتباط (النفسي (0.736)، والجسدي (0.562) والجنسي (0.969. وکانت القيمة المطلقة لمعامل الارتباط بين أعراض ما بعد الصدمة ومظاهر اضطراب تشوه صورة الجسد لدى النساء اللواتي تعرضن للعنف (النفسي، الجسدي) على الترتيب (0.736، 0.562، 0.696) وهي دالة إحصائيا عند مستوى الدلالة (α ≤ 0.01) وعند مستوى الدلالة (α ≤ 0.05) للعنف الجنسي. ويُتوقَّع أن تفيد نتائج هذه الدراسة في زيادة تبصّر المعالجين والمرشدين النفسيين ومقدمي الخدمات لفئة المعنفات أهمية تقديم برامج التدخل النفسي الملائمة للأشخاص الذين يعانون من مظاهر اضطراب تشوه صورة الجسد وأعراض الضغوط التالية للصدمة النفسية.
<strong>الکلمات المفتاحية: اضطراب، العنف،</strong><strong>صورة الجسد، الضغوط، کورونا، ما بعد الصدمة </strong>https://cpc.journals.ekb.eg/article_256671_a8eca5fb30ddd7f4d3d9a96c991a581c.pdfجامعة عين شمس، مرکز الإرشاد النفسيمجلة الإرشاد النفسي1687-069770220220420الذات ما وراء المعرفية وسمات الشخصية کمنبئات للتحيز التأکيدي لدى طلاب الجامعة36741825790410.21608/cpc.2022.257904ARمحمد أحمد علىهيبةقسم علم النفس التربوى
کلية التربية - جامعة عين شمسJournal Article20220304ملخص<br /> هدفت الدراسة الحالية إلى بحث تأثير کل من الذات ما وراء المعرفية وسمات الشخصية على التحيز التأکيدي لدى طلاب الجامعة . وبلغت عينة الدراسة (317) طالبًا وطالبةً (98 ذکور ، 219 إنثى)من طلاب الفرقتين الثالثة والرابعة. واعتمدت الدراسة على قائمة العوامل الخمسة للشخصية (Costa & McCrae,1992)، ( ترجمة وتعريب محمد أحمد هيبة ، 2011) ، ومقياس الذات ما وراء المعرفية الذى أعده (Brycz &Karasiewicz,2011) ( ترجمة وتعريب الباحث) ومقياس التحيز التأکيدى (Rassin, 2008 ، ترجمة وتعريب الباحث )، وتم استخدام اختبار " ت" للعينة الواحدة ، ومعامل الارتباط ، وتحليل الانحدار المتعدد ، وتوصلت نتائج الدراسة إلى أن مستوى الذات ما وراء المعرفية والتحيز التأکيدى متوسط لدى عينة الدراسة، کما وجدت علاقة ارتباطيه موجبة دالة عند مستوى 0.01 بين العصابية والتحيز التأکيدى ، وعلاقة ارتباطية سالبة دالة عند مستوى 0.01 بين أبعاد (الانبساطية ، والتقبلية، ويقظة الضمير) بينما لم توجد علاقة بين التفتح على الخبرات والتحيز التأکيدى. ووجدت علاقة ارتباطيه موجبة دالة عند مستوى 0.01 بين أبعاد الذات ما وراء المعرفية والدرجة الکلية والتحيز التأکيدى ، کذلک، تنبأت العصابية وبعدا (التأثير الاجتماعي ، الأحکام الذاتية المتحيزة نحو الکفاءة ) بالتحيز التأکيدى لدى طلاب الجامعة.<br /> <strong>الکلمات المفتاحية : الذات ما وراء المعرفية - سمات الشخصية- التحيز التأکيدى .</strong><br /> <strong> </strong>https://cpc.journals.ekb.eg/article_257904_2fcdc814e42fdec4d7d8ddc417e55e48.pdf