جامعة عين شمس، مرکز الإرشاد النفسيمجلة الإرشاد النفسي1687-0697626220200401فاعلية برنامج تدريبي مقترح قائم على التعلم التشارکي الالکتروني في خفض قلق الاختبار لدى طلاب الجامعة5510410964210.21608/cpc.2020.109642ARأيمن عبد العزيز سلامةحمادکلية العلوم الاجتماعية - جامعة الامام محمد بن سعود الاسلاميةJournal Article20200224https://cpc.journals.ekb.eg/article_109642_3013cc6b9158d2c781ce787e484f7b4f.pdfجامعة عين شمس، مرکز الإرشاد النفسيمجلة الإرشاد النفسي1687-0697626220200401ادمان الانترنت لدى عينة من طلبة الجامعات السعودية: الاسباب والانتشار20923710964510.21608/cpc.2020.109645ARسامي صالحالزهرانيجامعة الباحةهناء شاميالسحَاريجامعة الباحةJournal Article20200209شهدت العقود الأخيرة تطوراً مذهلاً في التقنية الحديثة ووسائل التواصل الاجتماعي المتاحة في العالم الافتراضي -الإنترنت - مما أدى إلى زيادة عدد مستخدمي الإنترنت على مستوى العالم. فحسب الاحصائيات الصادرة من IWS ان نسبة مستخدمي الإنترنت على مستوى العالم زاد خلال السنوات الاخيرة ليصل إلى أکثر من نصف عدد سکان العالم. (Internet Word State,2020). وفي المملکة العربية السعودية وصل عدد المستخدمين في نهاية عام 2019 الاحدى والثلاثون مستخدما وأن العدد سيزيد إلى أن يصل الى 35 مليون مستخدم بنهاية عام 2025 (Puri-Mirza, 2019). وبنظرة سريعة على معدل أعمار سکان المملکة العربية السعودية نجد أن هناک نسبة کبيرة تمثل المجتمع السعودي تتراوح أعمارهم بين 18 الى 24 سنه وهذه المرحلة تکون في الغالب هي المرحلة الجامعية حيث تمثل ما نسبته 15% من سکان المملکة وهذه الشريحة تکون هي الأکثر استخداما للإنترنت والأکثر عرضة لإصابتهم بإدمان الإنترنت. لذلک تهدف الدراسة الحالية الى التعرف امکانية تطبيق اختبار إدمان الانترنت في المجتمع السعودي، التعرف على الفروق بين الجنسين في الانشطة المستخدمة على الإنترنت، اختبار القدرة التنبؤية لبعض المتغيرات لمتغير إدمان الانترنت، وأخيرا معرفة نسبة إدمان الانترنت لدى عينة الدراسة.
طبقت هذه الدراسة على عينة من طلبة جامعة الباحة وجامعة بيشة. حيث اختيار 56 طالب وطالبة بواقع (12 ذکور) و (44 اناث)، ومتوسط أعمار 23.23 سنه وانحراف معياري 4.07 کعينة استطلاعية للتأکد من مدى صلاحية اختبار ادمان الإنترنت للمجتمع السعودي. وعينة نهائية تکونت من 358 طالب وطالبة بواقع (111) طالب و(246) طالبة، ومتوسط اعمار 23.366 بانحراف معياري 5.203 وقد أنهوا الاستبيان الالکتروني خلال العام الجامعي 2019/2020 لتطبيق أدوات الدراسة. استخدمت الدراسة الحالية الادوات التالية لتحقيق أهداف الدراسة وهي: المعلومات العامة، <em>مقياس استخدامات الإنترنت</em> <em>(</em><em>Internet Usage</em><em>) (</em><em>Alzhrany,2018</em><em>)،</em> <em>مقياس</em> <em>الترابط الأسري</em> <em>(Family Adaptability and Cohesion Scale)</em><em>(Olson,1983)</em><em> تقنين على المجتمع السعودي (</em><em>Alzhrany,2018</em><em>)، مقياس تقدير الذات</em> <em>(</em><em>Self Esteem Scale</em><em>)</em> (Rosenberg (1965) <em> تقنين على المجتمع السعودي (</em><em>Alzhrany,2018</em><em>)،</em><em> مقياس إدمان الإنترنت (</em><em>Internet Addiction Test</em><em>)</em> (1998) Young <em> تقنين على العالم العربي (</em>Hawi,2013).
أظهرت الدراسة الحالية مناسبة اختبار إدمان الانترنت للمجتمع السعودي حيث تم حساب الثبات بطريقة ألفا کرونباخ وکانت .92 وأظهر الاختبار اتساقا عاليا لمفرداته. أما ما يتعلق بمتغيرات الدراسة فقد أظهرت الدراسة النتائج التالية: تم استخدام اختبار T-test لإيجاد الفروق بين الجنسين وأظهر الاختبار أن هناک فروق ذات دلالة إحصائية بين الانشطة المستخدمة على الانترنت تعزى للجنس حيث وجد أن النشاطات الترفيهية والأکاديمية کانت مفضلة من قبل الاناث بينما محاولات الاختراقات الإلکترونية کانت لصالح الذکور.
کما تم استخدام معامل الانحدار الخطي المتعدد لحساب القدرة التنبؤية للمتغيرات المستقلة (العمر، استخدام الإنترنت، الترابط الأسري، تقدير الذات) للمتغير التابع إدمان الانترنت. وکانت النتائج قدرة بعض المتغيرات على التنبؤ بمتغير إدمان الانترنت ، حيث کان کل من العمر ، و الترابط الأسري لديهم قدرة تنبؤية سلبية و ذات دلالة احصائية بمعنى أن مستوى الترابط الاسري والعمر يساهمان في تقليل احتمالية اصابة الفرد بإدمان ، بينما الارتفاع في تقدير الذات لدى الفرد، وأهمية کلا من النشاطات الترفيهية والاجتماعية على الإنترنت يرفعان نسبة احتمالية إصابة الفرد بإدمان الإنترنت. وقد أظهرت الدراسة کذلک أن ما نسبته 8.7% من العينة لديهم إدمان الانترنت. https://cpc.journals.ekb.eg/article_109645_1139c6c94547b5b9e53e64cf2126914e.pdfجامعة عين شمس، مرکز الإرشاد النفسيمجلة الإرشاد النفسي1687-0697626220200401بناء وتکامل القدرات الدماغية لدى العاديين وذوى صعوبات التعلم والموهوبين والمتفوقين في إطار تطوير البنية العقلية من أجل تمکين الإنسان المصري والعربي "رؤية سيکوفسيولوجية ونيوروسيکولوجية للمعالجة المعلوماتية"(ورقة عمل)40343111029410.21608/cpc.2020.110294ARسليمان عبدالواحديوسفکلية التربية - جامعة قناة السويسأمل محمدغنايمکلية التربية - جامعة قناة السويسJournal Article20200225 يُعد الدماغ الإنساني Human Brain أحد معجزات الخالق تبارک وتقدس، فهو من عجائب الدنيا، ومن أعظم ما خُلق على وجه الأرض وهو أرقى بکثير من سائر أدمغة المخلوقات الأخرى، کما أنه العضو الأکثر تعقيدًا من أعضاء الجسم، فلا يمکن أن تفکر في جهاز أعقد من الدماغ من حيث الترکيب والوظيفة، فهو يحوي ملايين بل بلايين من الخلايا العصبية Neurons (حيث يستخدم العاملون في العلوم العصبية عادةً کلمة نيورون)، تعمل الکثير منها في تجهيز ومعالجة المعلومات، کذلک يمتلک عددًا غير محدود من التشابکات العصبية لهذه النيورونات، مما يسمح بتبادل المعلومات. إن نمط هذه التشابکات العصبية العصبية يحدد متي وکيف يعمل الدماغ، کما ان فهم هذه الشبکة من النيورونات هو بؤرة الهدف لعلم النفس العصبيى Neuropsychology. <br /> وتتناول الورقة البحثبة الحالية بناء وتکامل القدرات الدماغية لدى فئات متباينة من أفراد المجتمع وهم: العاديين وذوي صعوبات التعلم والموهوبين، وذلک من خلال عرض للدماغ الإنساني وما هيته ومکوناته الرئيسية، وکذا عرض للهيمنة الدماغية، والتکامل الوظيفي لجانبي الدماغ الإنساني، وأخيرًا تقديم عرضًا للدراسات والبحوث العربية التى تناولت التکامل الوظيفي لجانبي الدماغ لدى العاديين، وذوي صعوبات التعلم، والموهوبين، والمتفوقين بمختلف الفئات العمرية. وأخيراً أُختُتمت الورقة البحثية بتوصيات ومقترحات يمکن أن تؤدى – إذا ما أخذت في الاعتبار ووجدت طريقاً للتنفيذ – إلى بناء وتکامل القدرات الدماغية لدى العاديين وذوى صعوبات التعلم والموهوبين والمتفوقين في إطار تطوير البنية العقلية من أجل تمکين الإنسان المصري والعربى.https://cpc.journals.ekb.eg/article_110294_694bc856d980025bd718533df4c224a2.pdfجامعة عين شمس، مرکز الإرشاد النفسيمجلة الإرشاد النفسي1687-0697626220200401الوجود النفسي الممتلئ للأطفال وعلاقته باضطرابات السلوک لديهم17320811029810.21608/cpc.2020.110298ARطاهـر سعد حـسنعمــارکلية التربية - جامعة المنوفيةJournal Article20200305تهدف هذه الدراسة إلى الکشف عن مفهوم الوجود النفسي الممتلئ للأطفال وأبعاده المحتملة، کما تهدف أيضًا إلى بحث العلاقة بين الوجود النفسي الممتلئ واضطرابات السلوک لدى الأطفال.تم تطبيق مقياس الوجود النفسي الممتلئ في صورته الأولية - والذي يتضمن المؤشرات العامة التي أشارت إليها نتائج عدد من الدراسات السابقة - على عينة تتکون من (265) من تلاميذ المرحلة الابتدائية منهم (146) ذکور و(119) إناث، تتراوح أعمارهم ما بين (6-12) عامًا، بمتوسط (8.4) وانحراف معياري (1.8). وأسفرت النتائج باستخدام التحليل العاملي الاستکشافي والتوکيدي وجود ثلاثة عوامل للوجود النفسي الممتلئ للأطفال هي: العلاقات الإيجابية مع الأقران، العلاقات الإيجابية مع الأسرة، المرونة الإيجابية. وتم تطبيق مقياس الوجود النفسي في صورته النهائية ومقياس اضطرابات السلوک للأطفال على عينة أخرى تتکون من (200) من تلاميذ المرحلة الابتدائية، منهم (87) ذکور و(113) إناث، تتراوح أعمارهم ما بين (6-12) عامًا، بمتوسط (8.1) وانحراف معياري (1.4)، لتقنين المقياس في صورته النهائية، وأظهر المقياس مؤشرات جيدة للصدق والثبات، وأشارت النتائج، باستخدام تحليل الانحدار الخطي المتعدد، وجود علاقة عکسية بين الوجود النفسي الممتلئ واضطرابات السلوک لدى الأطفال، وأنه يمکن التنبؤ باضطرابات السلوک لدى الأطفال من خلال أبعاد الوجود النفسي الممتلئ، حيث تفسر أبعاد الوجود النفسي الممتلئ نحو 47.1٪ من تباين التغيرات في اضطرابات السلوک لدى الأطفال. فالعلاقات الإيجابية مع الأسرة والأقران بالإضافة إلى قدرة الطفل على التعامل الفعال مع المشکلات ترتبط بشکل مستمر بالصحة النفسية والوجود النفسي الممتلئ وانخفاض اضطرابات السلوک خلال فترة الطفولة.https://cpc.journals.ekb.eg/article_110298_e36778cb00b00fc8718fa067aaab476b.pdfجامعة عين شمس، مرکز الإرشاد النفسيمجلة الإرشاد النفسي1687-0697626220200401فعالية برنامج إرشادي عقلاني انفعالي سلوکي لخفض النوموفوبيا (رهاب الابتعاد عن الهاتف المحمول) وتنمية تقدير الذات لدى عينة من الشباب الجامعي23929711030210.21608/cpc.2020.110302ARJournal Article20200128هدفت الدراسة الحالية إلى التحقق من فعالية برنامج إرشادي عقلاني انفعالي سلوکي لخفض النوموفوبيا Nomophobia (رهاب الابتعاد عن الهاتف المحمول)، وتنمية تقدير الذات لدى عينة من الشباب الجامعي وقد تکونت عينة الدراسة الأساسية من (20) طالباً بمتوسط عمري (20,901) وانحراف معياري (0,718)، تم تقسيمهم إلى(10) أفراد کمجموعة تجريبية بمتوسط عمري (20,799) وانحراف معياري (0,632)، و(10) أفراد کمجموعة ضابطة بمتوسط عمري (20,986) وانحراف معياري (0,815)، وتم استخدام الأدوات المتمثلة في مقياس النوموفوبيا(NMP) (إعداد يلدرم وکوريا Yilidirim& Correia، 2015)، ومقياس تقدير الذات(RSES)(إعداد روزنبرغ Rosenberg،1965) وقام الباحث بترجمة المقياسين وتحقق من صدقهما وثباتهما، والبرنامج الإرشادي العقلاني الانفعالي السلوکي(إعداد الباحث)، وتوصلت نتائج الدراسة إلى فعالية واستمرارية نجاح البرنامج في خفض النوموفوبيا وتنمية تقدير الذات لدى عينة من الشباب الجامعي.https://cpc.journals.ekb.eg/article_110302_222b3d69771cdd6b5f45188584b0d4cc.pdfجامعة عين شمس، مرکز الإرشاد النفسيمجلة الإرشاد النفسي1687-0697626220200401أبعاد القهر النفسي کمنبئات للشخصية السيکوباتية لدى عينة من الشباب الجامعي29936811030710.21608/cpc.2020.110307ARمعتز محمدعبيدکلية التربية جامعة عين شمسJournal Article20200314هدفت هذه الدراسة إلى التعرف على أبعاد القهر النفسي کمنبئات للشخصية السيکوباتية لدى عينة من الشباب الجامعي قوامها (183) من طلاب کلية التربية جامعة عين شمس خلال العام 2019/2020 تراوحت أعمارهم الزمنية بين (19-23) سنة، بمتوسط عمري قدره (20,86) سنة، وانحراف معياري قدره (1,44)، وتم تصميم کل من مقياس القهر النفسي ومقياس الشخصية السيکوباتية، وبعد التأکد من الخصائص السيکومترية للمقياسين، قام الباحث بتطبيقهما على أفراد عينة الدراسة، وأسفرت نتائج الدراسة عن وجود علاقة ارتباطية موجبة ودالة إحصائياً عند مستوى دلالة (0,01) بين درجات أفراد عينة الدراسة على بُعد الإجبار على الطاعة، والعصبية غير المبررة، وادِّعاء المعرفة، وأبعاد الدرجة الکلية لمقياس السلوکيات السيکوباتية، وعدم وجود فروق دالة إحصائياً بين متوسطات درجات أفراد العينة في أبعاد القهر النفسي وأبعاد السلوکيات السيکوباتية وفقا للنوع (ذکور– إناث)، وأنه يمکن التنبؤ بدرجات أفراد العينة لمقياس القهر النفسي والدرجة الکلية من خلال درجاتهم على مقياس السلوکيات السيکوباتية.https://cpc.journals.ekb.eg/article_110307_2689ba990113a1b0e93783db21b4350e.pdfجامعة عين شمس، مرکز الإرشاد النفسيمجلة الإرشاد النفسي1687-0697626220200401فاعلية برنامج إرشادي لخفض قلق المستقبل لدى طلبة المرحلة الثانوية10517211030810.21608/cpc.2020.110308ARوفاء سيد محمدحسينکلية البنات- جامعة عين شمسJournal Article20200225يهدف البحث إلى التحقق من فاعلية برنامج إرشادى لخفض قلق المستقبل لدى طلبة المرحلة الثانوية.
تکونت عينة البحث من 24 طالب وطالبة من المدرسة الرسمية المتميزة للغات 12، تراوحت أعمارهم من 16 إلى 17 عاماً، تم تقسيم العينة بالتساوي إلى مجموعتين (مجموعة تجريبية ومجموعة ضابطة) تتکون کل مجموعة من 12 طالب وطالبة.
<strong>واستخدمت الباحثة الأدوات التالية:</strong>
1- مقياس قلق المستقبل إعداد: الباحثة
2- البرنامج الإرشادى إعداد: الباحثة
واسفر البحث عن نتائج مؤداها:
- توجد فروق ذات دلالة إحصائية عند مستوى 0.001 بين متوسط درجات أفراد المجموعة التجريبية على مقياس قلق المستقبل بين القياسين القبلي والبعدي بعد تطبيق البرنامج الإرشادي لصالح القياس البعدي.
- توجد فروق ذات دلالة إحصائية عند مستوى 0.01 بين متوسط درجات أفراد المجموعة التجريبية والمجموعة الضابطة على مقياس قلق المستقبل في القياس البعدي لصالح المجموعة التجريبية.
- لا توجد فروق ذات دلالة إحصائية بين متوسط درجات أفراد المجموعة التجريبية على مقياس قلق المستقبل بين القياسين البعدي والمتابعة.
توجد فروق ذات دلالة إحصائية عند مستوى 0.05 بين الجنسين [ذکور- إناث] في قلق المستقبل لدى أفراد المجموعة التجريبية لصالح الذکور.https://cpc.journals.ekb.eg/article_110308_738c218e150ccce3abc51ce9954328bb.pdfجامعة عين شمس، مرکز الإرشاد النفسيمجلة الإرشاد النفسي1687-0697626220200401الاتجاه نحو تطبيق الجودة الشاملة وعلاقتها بالرضا الدراسي لدى عينة من طلاب الجامعة العمالية15411031010.21608/cpc.2020.110310ARJournal Article20200220هدفت الدراسة الحالية إلى الکشف عن العلاقة بين الاتجاه نحو تطبيق الجودة الشاملة والرضا الدراسي لدى عينة من طلاب الجامعة العمالية في ضوء بعض المتغيرات الديموجرافية، وکذلک التعرف على درجة الرضا الدراسي لدى طلاب الجامعة العمالية، وتکونت عينة الدراسة من (352) طالب وطالبة من طلاب الجامعة العمالية بالقاهرة ، ممن تتراوح أعمارهم الزمنية ما بين (20 – 24 فأکثر) سنة ، وذلک بإستخدام المنهج الوصفي التحليلي ، وتم تطبيق مقياس الاتجاه نحو تطبيق الجودة الشاملة ، ومقياس الرضا الدراسي لطلبة الجامعة .
وأظهرت النتائج :
1 – وجود علاقة ارتباطية موجبة دالة بين درجات الطلاب على مقياس الاتجاه نحو تطبيق الجودة الشاملة ، ومقياس الرضا الدراسي.
2 – عدم وجود فروق ذات دلالة إحصائية بين متوسطات الطلاب على مقياس الاتجاه نحو تطبيق الجودة الشاملة بالنسبة للمتغيرات الديموجرافية (التخصص الدراسي ، النوع ، العمر الزمني).
3 – هناک درجة من الرضا الدراسي لدى طلاب الجامعة العمالية ، تتحدد من خلال مقياس الرضا الدراسي.
4 – عدم وجود فروق ذات دلالة إحصائية بين متوسطات درجات الطلاب على مقياس الرضا الدراسي ، بالنسبة للمتغيرات الديموجرافية (التخصص الدراسي ، النوع ، العمر الزمني).https://cpc.journals.ekb.eg/article_110310_7895dbf816e2177e3af98134d4ea34a0.pdfجامعة عين شمس، مرکز الإرشاد النفسيمجلة الإرشاد النفسي1687-0697626220200401ديناميات إضطراب الشخصية الحدية لدى عينة من المراهقين (دراسة إکلينيکية متعمقه)145311031210.21608/cpc.2020.110312ARJournal Article20200226تهدف الدراسة الحالية إلى الکشف عن أهم الديناميات المسببة لإضطراب الشخصية الحدية لدى المراهقين، ومعرفة البناء النفسى لديهم، ورصد أهم الأعراض والسمات والعلامات المرضية الأکثر إنتشاراً وشيوعاً والعوامل المسببه لإضطراب الشخصية الحدية لدى هؤلاء المراهقين ممن تتراوح أعمارهم ما بين 16: 18 سنة بمتوسط عمرى (17) سنة، وتکونت عينة الدراسة من (5) حالات مقسمين إلى (4) فتيات وذکر واحد فقط، وذلک بإستخدام الأدوات التالية: المقابلة الإکلينيکية المتعمقة، إستخبار إيزنک للشخصية (EPQ)، إختبار تنسى لمفهوم الذات، إختبار تقدير الذات، إختبار H.T.P، إختبار رسم الأسرة المتحرکة K.F.D، إختبار T.A.T، إختبار الرورشاخ، بالإضافة إلى الرسوم الحرة أو العفوية والسير الذاتية للمفحوصين، وذلک بإستخدام المنهج الإليکينيکىhttps://cpc.journals.ekb.eg/article_110312_ec21c7b6e0cb87e5578b3b4cf1138f6c.pdfجامعة عين شمس، مرکز الإرشاد النفسيمجلة الإرشاد النفسي1687-0697626220200401الفروق في تقدير الذات بين المتنمرين وضحايا التنمر لدي تلاميذ المرحلة الإعدادية36940111042110.21608/cpc.2020.110421ARمي السيد عبد الشافيخفاجةکلية التربية - جامعة طنطاJournal Article20200208هدفت الدراسة الحالية إلي فهم طبيعة علاقة تقدير الذات بالتنمر المدرسي سواء للتلاميذ المتنمرين أو التلاميذ الضحايا ، کذلک التعرف على الفروق بين المتنمرين والضحايا في درجة تقدير الذات.
اشتملت عينة الدراسة الأساسية على (50) تلميذاً أو تلميذة بالمدارس الإعدادية بواقع (25) من الذکور ، و(25) من الإناث .
تم تطبيق الأدوات : مقياس التنمر / الضحية إعداد (سيد أحمد البهاص ، 2013) ، مقياس تقدير الذات إعداد (أحمد أحمد متولى عمر ، 2010)
وتوصلت الدراسة إلي النتائج التالية :
توجد علاقة ارتباطية سالبة دالة بين درجات تقدير الذت ودرجات سلوک التنمر لدي تلاميذ المرحلة العدادية المتنمرين .
لا توجد علاقة ارتباطية دالة إحصائياً بين درجات تقدير الذات ودرجات ضحايا التنمر لدي تلاميذ المرحلة الاعدادية من ضحايا التنمر .
توجد فروق دالة إحصائياً بين متوسطي درجات التلاميذ المتنمرين وأقرانهم ضحايا التنمر في أبعاد تقدير الذات والدرجة الکلية لتقدير الذات عند مستوي دلالة 0.05 في اتجاه التلاميذ المتنمرين.https://cpc.journals.ekb.eg/article_110421_5d871176d4e7cb69951901f6539b67e2.pdf